الصفحه ١٦١ : في مقدورنا بوصفنا بشرا ، وقد قيل في تعريف التفسير هو : بيان
المراد من كلام الله بقدر الطاقة البشرية
الصفحه ١٣٩ :
سامعيه في كل جيل
وقبيل فإذا هو واضح فيما سبق له من دلالة الإنسان وهدايته إلى الله ، ثم إذا هو
مجمل
الصفحه ٩٤ : ومناقشة لكل مذهب على حدة ، ثم أقرر وأعدد تعدادا ما قد ألهمني الله إياه في
تحديد أوجه إعجاز القرآن الكريم
الصفحه ١٢ : وعولمة الإلحاد فجاء هذا الكتاب لعرض الحقائق العلمية المبثوثة في
كتاب الله (ما فَرَّطْنا فِي
الْكِتابِ
الصفحه ٣٩٠ :
الحقائق العلمية :
يقول الدكتور جمال
الدين الفندي في كتابه «طبيعيات البحر وظواهره» : (أثبتت
الصفحه ٩١ : الصالح ، وهم يردون على القول بالصرفة ،
وذلك من خلال دراسة أسرار الإعجاز في كتاب الله تعالى ، والتأمل في
الصفحه ٣١٠ : إليه علماء المناخ بشأن البرد وارتباطه بالشحنات الكهربائية ، ودلالة ذلك من
كتاب الله تعالى ، ليتضح أن
الصفحه ١١٦ : » فقلت : ما المخرج منها يا رسول
الله؟ قال : «كتاب الله فيه نبأ ما قبلكم ، وخبر ما بعدكم وحكم ما بينكم
الصفحه ٩٣ : » (٥) ، وغير هؤلاء كثير ممن جنّدوا أقلامهم ، وأسهروا ليلهم
ليقعوا على أسرار وجوه الإعجاز في كتاب الله تعالى
الصفحه ١٣ : ...
ولقد فكرت مليا ،
وأنا الضعيف القاصر في آيات كتاب الله ، فرأيت أن تكون خدمتي لكتاب الله في الوقوف
عند
الصفحه ٢٠٢ : ونشأ ، والله أعلم.
وليت شعري لو أن
هؤلاء العلماء ، أو المتخصصين من علماء الإسلام ، عكفوا على كتاب
الصفحه ٣٠٦ : كتاب الله قد سبقهم إلى تقرير هذه الحقيقة العلمية العظيمة ، مما يحتم على
الناس أجمع أن يعلنوا الخضوع
الصفحه ٢٣ :
تمهيد
إن المدقق في كتاب
الله المجيد ، والمتتبع لآيات الذكر الحكيم ، لن يقف على لفظة المعجزة
الصفحه ١٣٨ : يسوغان أن يحكي الإنسان غير الواقع ، ويحمل كتاب الله
على ما ليس من وظيفته ... إن وظيفته في هداية العالم
الصفحه ١٤ :
، وينبغي أن نسخّر طاقاتنا وكل ما نملك في عصر السرعة هذا في سبيل دعوة الناس إلى
الله تعالى ، والدعوة إلى