الصفحه ٢٦١ : قصرا ، وهذا الدوران
رحمة من عند الله ولولاه لظلت الشمس مسلطة على نصف الأرض ، بينما يظل النصف الآخر
ليلا
الصفحه ٣٣٣ : وَالْمَلائِكَةُ مِنْ خِيفَتِهِ وَيُرْسِلُ الصَّواعِقَ
فَيُصِيبُ بِها مَنْ يَشاءُ وَهُمْ يُجادِلُونَ فِي اللهِ
الصفحه ٢٥ : لا يعجز الله تعالى
عنه متى شاء ، وفي القرآن :
(وَأَنَّا ظَنَنَّا
أَنْ لَنْ نُعْجِزَ اللهَ فِي
الصفحه ٧١ :
تمهيد
مما لا شك فيه أن
للقرآن الكريم جاذبية وهيمنة على النفوس والعقول ، كما أن
لأسلوبه
الصفحه ٨٦ : ـ أكرمك الله ـ
أن يجتمع هؤلاء كلهم على الغلط في الأمر الظاهر والخطأ المكشوف البين ، مع التقريع
بالنقص
الصفحه ٢٣٥ : اختلفت في الحجم والإشعاع ، لكن طبيعتها واحدة ، لأنّ خالقها سبحانه تعالى
واحد إنها آيات الله في الآفاق وفي
الصفحه ٧٤ : ) (١).
الصرفة اصطلاحا :
معناها (أن الله
صرف العرب عن معارضة القرآن ، وسلب علومهم ، وكان مقدورا لهم ، لكن عاقهم
الصفحه ٢٥٦ : ... كلها تتحرك وتسبح في ملكوت الله ، لا كما ظن
القدامى أن الأرض جامدة لا حراك يعتريها فقوله تعالى
الصفحه ٢٧٣ : للأرض قد جعل الله فيه أبوابا ومنافذ يتسنى للإنسان أن يعبرها ويخرج
من محيط الأرض ، ولقد أكد الحق تبارك
الصفحه ١٥٤ : ءة
الدقيقة في كتب علماء الفلك هؤلاء تظهر كيف تحدثنا أقلامهم ، وتخط في صفحات كتبهم
عظمة الله في خلقه وكونه
الصفحه ٣٠٣ : هاهنا ، أن الله عزوجل قد جعل للقمر منازل ينزلها في كل شهر ، وهذا دليل قطعي على
دورانه حول الأرض ، وهذا
الصفحه ٤٥ : الله ما هو إلا شعر نسج خيوطه
ورتّب قوافيه في هدأة من الليل المحندس ، أو على أقل تقدير هو سحر استقاه من
الصفحه ١٥٥ :
المبحث الأول
بين الإسلام والعلم
ويتناول في هذا
المبحث ثلاثة قضايا وهي :
أولا ـ الإسلام
دين
الصفحه ٢٦٤ : ءً فُراتاً (٢٧)) (٣).
يبرز الله سبحانه
تعالى في هذه الآيات طرفا من الآلاء والنعم التي قد أرفدها علينا
الصفحه ٣١٢ : تعالى : (اللهُ الَّذِي يُرْسِلُ الرِّياحَ
فَتُثِيرُ سَحاباً) (٢).
فالأظهر فيه
الرحمة ، وقرئ بلفظ الجمع