الصفحه ١٥٦ : في الطريق إلى الله وإلى
الإيمان هو العلم ، قال تعالى : (فَاعْلَمْ أَنَّهُ لا
إِلهَ إِلَّا اللهُ
الصفحه ٨٣ : الإعجاز في المنع
أي في غيره ، وهذا القول باطل لأن الله سبحانه وتعالى وصف القرآن بأوصاف تدل على
أنه معجز
الصفحه ١١٢ : الله القرشي البكري التيمي الطبرستاني الأصل ثم الرازي ، المفسّر المتكلم
إمام وقته في العلوم العقلية وأحد
الصفحه ٢٩٤ : (٥)) (١) وبعد انتهاء حديثي ، وقف رجل بريطاني من الحضور واستأذن في
أن يضيف شيئا إلى إجابتي فأذنت له ، ثم بدأ
الصفحه ٨١ : فرق بين القرآن وبين فصيح الكلام في هذه القضية ،
ومتى رجع الإنسان إلى نفسه وكان معه أدنى معرفة بالتأليف
الصفحه ٦٣ : ءوني فقالوا لي كذا وكذا فأخبرته بما قالوا وقد أبى الله إلا أن أسمعني منك ما
تقول ، وقد وقع في نفسي أنه
الصفحه ٢٠٩ : ) (١).
الشمس آية من آيات
الله ، فهي نجم متألق في قبة السماء ، وصديق حميم لعامة المخلوقات التي أودعها
الله فوق
الصفحه ٣٤١ : ) (٢).
إلا أن الجبال لم
تغترّ بعظمتها ، ولم تتباه بمظاهر الرفعة والإباء التي أودعها الله فيها ، فلما
عرض الحق
الصفحه ٧٣ : استمعوا فيه ، وقيل : انصرفوا عن
العمل بشيء مما سمعوا.
(صَرَفَ اللهُ
قُلُوبَهُمْ) أي أضلهم الله مجازاة
الصفحه ٩٠ :
فيقول : (وإن كان القرآن غير معجز بشيء ذاتي فيه ، وإنما لم يعارضه العرب بصرف
دواعيهم عن المعارضة ، أو
الصفحه ٥٤ : عند سماع القرآن ، وهذا في البلغاء منهم دون المتأخرين في
الصنعة) (١).
ويؤكد هذا المعنى
الجرجاني فيقول
الصفحه ٦٤ : القرآن أستار الغفلة في كيانه وقشع
سحب الظلام التي تلبّدت في سماء عقله ، ورأى نور الحق ، وضياء الهدى ببضع
الصفحه ٧٢ :
الله تفكير الناس عن معارضته ، وهذا القول الغريب نجد أنه قد ذاع في البصرة ، وعرف
هذا القول «بالصّرفة
الصفحه ١٦٣ : بمراد كلام الله بشكل
مطلق أمر محال فالباحث في هذا الميدان يحاول توأمة الحقيقة العلمية القاطعة بالآية
الصفحه ٣٨٠ : : (والله الذي خلط البحرين ، فأمرج أحدهما في الآخر ، وأفاضه فيه ، وأصل
المرج الخلط ، ثم يقال للتخلية : مرج