الصفحه ١٥٥ : العلم
إن مما تميز به
الإسلام عن غيره من الشرائع السماوية ، أنه توج رسالته بالعلم ، وأول كلمة نزلت من
الصفحه ١٠٩ :
المبحث الأول
أبرز المؤيّدين من العلماء القدامى
أبرز من تبنّى
فكرة التفسير العلمي للقرآن أبو
الصفحه ٣٣٤ :
وتسبيحه وتحميده ، لأن الكون كله يسبح الله من ملائكة ورعد وبرق وشجر وحجر ، لكننا
نحن معاشر البشر لا ندرك
الصفحه ٢٩ : إلى بني إسرائيل عصا كانت تتفجّر منها المعجزات ...
يلقي بها من يده فتنقلب حية تسعى ، ويضرب بها البحر
الصفحه ٢٢٨ : وسبب تنويره ، ولأنها أصل لنور القمر بناء على ما قالوا من أنه مستفاد من
ضياء الشمس ، وأما ضياؤها
الصفحه ١١٥ : ذلك على ما ذهب إليه.
يقول : (كتاب الله
بحره عميق وفهمه دقيق ، لا يصل إلى فهمة إلا من تبحر في العلوم
الصفحه ١٤٦ :
قول الله تعالى : (أَوْ كَظُلُماتٍ فِي
بَحْرٍ لُجِّيٍّ يَغْشاهُ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ مَوْجٌ مِنْ
الصفحه ٢٦٧ :
إذن ، يتضح من
معطيات ما سبق أن (قَراراً) و (كِفاتاً) كلمتان تدلان على الضمّ والجمع وهذا هو المعنى
الصفحه ١٨ :
العلماء المعارضين
من القدامى والمعاصرين ، وأوضحت وجهة نظر كل من الفريقين ، ثم أوردت أدلة كل منهما
الصفحه ٣٣٠ : أقل من الصفر ، ويمكن أن يؤدي ذلك إلى تساقط البرد ، وينشأ
البرد عادة في الغيوم الكبيرة التي تشبه زهرة
الصفحه ٢٥٨ :
من قطع الكواكب المسافات السماويّة ، فهي تجري في هذه الطرق بعادة مستمرة ، قد علم
بالرصد مقادير ودخول
الصفحه ١٢٩ :
علماء الفلك المحدثين
: أن جميع الكواكب تسير في مدارات في عالم الأثير فهي إذا كأنها سمك في بحر لجي
الصفحه ٢٣٨ : ، وأبو عبيدة : كورت مثل تكوير العمامة ،
تلف فتمحي ، قلت : وأصل التكوير : الجمع ، مأخوذ من كار العمامة على
الصفحه ٣٧٢ :
، ثم نعرج للحديث عن قسم القرآن بالبحر المسجور ، والذي تعرف عليه إنسان عصرنا
واكتشف وجود الحمم والبراكين
الصفحه ١٦٩ : «أضواء البيان»
عدة أقوال منها : (الأول : أن معنى : (رَتْقاً
فَفَتَقْناهُما) أي كانت السموات والأرض