الصفحه ٣٩٨ : القرآن الكريم
، والتي تربط صفحات الكون المفتوح بصفحات القرآن المقروء ، وهذا الربط يسهم في
إبراز آيات
الصفحه ٤٠١ : ء وسبب ذلك بين القرآن والعلم.
علما أن هذا العمل
قد دعّم بصور علمية شارحة ، فالآيات التي نتحدث عن إعجاز
الصفحه ٤٢٧ : مقاصد القرآن ، صديق بن حسن القنوجي ، صيدا ، المكتبة العصرية ١٩٩٢.
١٨٢ ـ فتح الرحمن
في تفسير القرآن
الصفحه ٤٢٩ : ، ١٩٨٣.
٢١٤ ـ الكون
والإعجاز العلمي في القرآن ، منصور حسب النبي ، القاهرة ، دار الفكر العربي ،
الطبعة
الصفحه ٤٣٩ :
المبحث الثالث : أوجه
إعجاز القرآن............................................. ٩٢
هل من جهة
الصفحه ٧ : ، عصر الخوارق والمدهشات! لا تكاد العين ترى فيه إلا
كلّ طريف وجديد!
ما كان مستحيلا
وغير معقول منذ قرون
الصفحه ١٨ : : الإسلام دين العلم والإعجاز
العلمي كسبيل من سبل الدعوة ، والضوابط العلمية لتفسير القرآن على أساس العلم
الصفحه ٥٥ : إلا ما عندهم مثله أو قريب منه) (١)؟
يتضح لنا مما سبق
أن القوم قد عجزوا عن مجاراة القرآن ، وأن ما
الصفحه ٦٠ : : فقام عنه الأخنس وتركه) (١).
هذه بعض الروايات
التي تحكي حال أولئك القوم الذين بهروا بجمال القرآن
الصفحه ٧١ :
تمهيد
مما لا شك فيه أن
للقرآن الكريم جاذبية وهيمنة على النفوس والعقول ، كما أن
لأسلوبه
الصفحه ٧٢ :
النّظام وهو من
كبار شيوخ المعتزلة عند ما قال : إن إعجاز القرآن ليس بشيء ذاتي فيه وإنما هو بصرف
الصفحه ٩١ :
القرآن الكريم ...
زيادة على ذلك فقد
صدق من قال : رب ضارّة نافعة ، نعم فلقد كان للقول بالصرفة أثر واضح
الصفحه ٩٦ : ، وبان الاختلاف على شعره وقد تأملنا نظم القرآن فوجدنا جميع ما يتصرف
فيه من الوجوه التي قدمنا ذكرها على حد
الصفحه ١٠٥ : العلماء القدامى لإعجاز القرآن الكريم.
المبحث
الثاني : أبرز المؤيدين من العلماء المعاصرين لإعجاز القرآن
الصفحه ١١٤ : العلمية الهائلة التي تركها لنا في تفسيره ، والتي
لا يستغني عنها أي باحث في علوم القرآن وفهم دقائقه ومعانيه