الصفحه ١٣٢ : : التلاوة والتزكية وتعليم الكتاب والحكمة ،
ولا أعجب أن كانت الآيات الأولى من الوحي تنبئ بذلك (اقْرَأْ
الصفحه ٧١ : ، ولما ذا عجز العرب عن الإتيان
ولو بسورة من مثله ، وما هو سرّ قصورهم عن ذلك ، وكان أول ما بدأ ذلك في
الصفحه ١٦٨ :
والعواطف
والأحاسيس ، لأنه يصور لنا المشهد الأول ، واللقطة الأولى من الكون ساعة الانفصال.
وبجولة
الصفحه ٣١٣ : للقسم الأول من الرياح التي بسط الحديث عنها ربنا في كتابه العزيز ، وهي
المختصة بالرحمة والخير ، الرياح
الصفحه ٣٧٨ : يحيط بالجزيرة العربية من الشرق هو
الخليج العربي وهو ليس بحرا لجيا ، والبحر الأحمر من الغرب ، وهو بحر
الصفحه ٣٨٥ :
البحار ، وتندفع
مياه البحر المالحة متوغلة في عمق مصب النهر العذب لمسافات كبيرة فوق ماء النهر
الصفحه ١١١ : إليه ...
ثم هذه العلوم ما عددناها وما لم نعدها ليست أوائلها خارجة عن القرآن فإن جميعها
مغترفة من بحر
الصفحه ٣٧٧ : العلاقة بين السحب
الجوية والأمواج.
قال تعالى : (أَوْ كَظُلُماتٍ فِي بَحْرٍ لُجِّيٍّ
يَغْشاهُ مَوْجٌ مِنْ
الصفحه ٣٩١ : ، غير أن الحق قرّر هذه الحقيقة البحرية بقوله : (وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ) ، فمن الذي أخبر محمدا
الصفحه ٣٠ : مُؤْمِنِينَ) (٣).
وقد تقرن المعجزة
بتنزل الوحي من أول مرة ، من غير سابق علم أو معرفة أو سؤال وهذا ما جرى
الصفحه ٢٧٤ : .
ففي موسوعة «عالم
المعرفة» : (الغلاف الجوي : هو مزيج من الغازات ، ويتألف بالدرجة الأولى من (النيتروجين
الصفحه ٧٥ : هذا المجال تباعا.
القائلون بالصرفة
:
١ ـ النّظّام (١) :
وهو أول من جهر
بالقول بالصرفة ، وهو من
الصفحه ١٤٧ : أيام.
٤ ـ إن جميع
الأحياء النباتية والحيوانية خلقت من الماء.
فيعلم من هذا أن
اليوم الأول من أيام
الصفحه ١٩٧ : تصوره هذا آنفا ، وكان قد سجل هذا الاستنتاج في كتابه «الدقائق
الثلاث الأولى من عمر الكون» ثم جاء «ستيفن
الصفحه ١٦٠ : العلمية التي قد سجلها القرآن وسبق أصحاب
العلوم الذين يدعون أنهم هم أول من اكتشفها وتحدث عنها ، عساهم أن