الصفحه ١٨٩ : الثلاث الأولى من عمر الكون ، ستيفن وينبرغ ، ص : ١٨٨.
(٣) موجز في تاريخ
الزمان ، ستيفن هوكنغ ، ص : ١٤٢
الصفحه ٧٦ :
بقول البراهمة بإبطال النبوات ، ولم يجسر على إظهار هذا القول خوفا من السيف ،
فأنكر إعجاز القرآن في نظمه
الصفحه ٣٢٠ : فَيَبْسُطُهُ فِي السَّماءِ كَيْفَ يَشاءُ وَيَجْعَلُهُ كِسَفاً
فَتَرَى الْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ خِلالِهِ فَإِذا
الصفحه ٢٤٨ : ، وهذا محل القصد بالذات ، وكذلك
أجمعوا على أن الأرض بجميع حركاتها من البر والبحر مثل الكرة ، وفكرة الأرض
الصفحه ٢٧٦ : من الفراغ) (٣).
وعلى هذا فإننا
نشعر بالاختناق التدريجي (كلما ارتفعنا عن سطح البحر إلى عنان السما
الصفحه ٣٠٤ : الآية
الكريمة عن حدث من الأحداث التي ستتزامن مع قيام الساعة ، وتتساور مع خراب الكون
ودماره ، فالشمس
الصفحه ١٩٣ : أنملة ، وأول ثمرة من
مقتضيات الإيمان بالله سبحانه وتعالى ، أن يشرق في نفس العبد إماض التوحيد الناصع
الصفحه ١١٤ :
فما كان أعلى شأنا
وأعظم برهانا منها أولى بأن يجب التأمل في أحوالها ومعرفة ما أودع الله فيها من
الصفحه ١٨٠ : الذرية الأولية
مزدحمة مع بعضها ، وقد قدر أن قطر هذه المادة لم يكن يتعدى بضع ملايين من الأميال
، أي أنه
الصفحه ٤٢٣ : ، الطبعة الأولى ، ١٤١٨ ه ١٩٩٧ م.
١٢١ ـ الدقائق
الثلاث الأولى من عمر الكون ، ستيفن ونبرغ ، ترجمة ، وائل
الصفحه ٣٨٦ : البحر
والنهر من ناحية الكثافة والملوحة وحتى في الكائنات الحية ، وهنا تظهر ومضة
الإعجاز القرآني في قوله
الصفحه ٣٨٨ : : (اختلف أهل التأويل في معنى البحر المسجور ، فقال بعضهم : الموقد ،
وتأوّل ذلك والبحر الموقد المحمي ، ذكر من
الصفحه ١٤٨ : فيها اشتعالا فكانت ضياء ، أي نورا ذا حرارة ، وهذه الكرة
الأولى من عالمنا هي التي نسميها الشمس ، ويقولون
الصفحه ٣٨٤ : ، فالبحر المتوسط أكثر
ملوحة من الأطلسي وأكثر حرارة ، ويختلف كل منهما في الكائنات الحية.
(أما بالنسبة
الصفحه ٣٧٥ : : (لجة البحر حيث لا يدرك قعره ، ولج
الوادي جانبه ، ولج البحر عرضه ، ولج البحر الماء الكثير الذي لا يرى