الصفحه ١٠١ : أسرار ، لأن نظم القرآن كان متفردا وبديعا ،
بحيث لم يقع العرب على مثله من قبله أبدا ، بخلاف الوجه الأول
الصفحه ١١٣ : ذكرته ، وتقريره من وجوه : الأول : أن الله
تعالى ملأ كتابه من الاستدلال على العلم والقدرة والحكمة بأحوال
الصفحه ٣١ :
أَمِينٌ
(٦٨) أَوَعَجِبْتُمْ أَنْ جاءَكُمْ ذِكْرٌ مِنْ رَبِّكُمْ عَلى رَجُلٍ مِنْكُمْ
الصفحه ٦٧ :
لا يحرك في عقولهم
ونفوسهم إلا ما قد تأصّل فيها من عداوة واشمئزاز ، نتيجة ما قد رسمه لهم أشخاص
الصفحه ٥١ :
ولكن بعد هزيمة
العرب وعجزهم عن تحدي القرآن الكريم ، ما هو القدر المعجز من القرآن الكريم؟
أورد
الصفحه ٢١٠ :
المبحث الأول
تحركات الشمس وانتقالاتها
قبل أن نشرع في
الحديث عن الإعجاز في تحركات الشمس
الصفحه ٢٢٢ : عياد ، الرياض ، النشر العلمي والمطابع ، الطبعة الأولى ، ١٤٢١ ه /
٢٠٠٠ ، ص : ٦٢.
(٢) همرات : نوع من
الصفحه ٢٤١ :
ويعتقد العلماء (أنه
مع مرور الزمن ستحرق الشمس وقودها بسرعة أكبر ، بسبب الانكماش المستمر للنجوم من
الصفحه ٣٨ :
مسقوفا على جذوع
من نخل ، فكان النبي صلىاللهعليهوسلم إذا خطب يقوم إلى جذع منها ، فلما صنع له
الصفحه ٣٩٣ :
مجاز ، لأن الأرض
ينبت منها والله تعالى هو المنبت لذلك ، لكنه يضاف إليها توسعا ، ومعنى (مِنْ كُلِّ
الصفحه ٣٦ : ء تراه الأعين كيف ينبع ويفور من بين
أصابعه صلىاللهعليهوسلم وأيدي الصحابة الكرام تغترف منه وتتوضّأ
الصفحه ٩٩ : يعتد بها.
الوجه الأول : (حسن
تأليفه ، والتئام كلمه ، وفصاحته ، ووجوه إيجازه ، وبلاغته الخارقة لعادة
الصفحه ١٢١ :
السبب الذي جعل
العلماء ينصرفون عن تفسير قسمي «الآلاء والأخلاق» من القرآن تفسيرا علميا هو أنهم
الصفحه ١٢٦ :
التي ذكرها تعقيبه على قوله تعالى : (وَأَرْسَلْنَا
الرِّياحَ لَواقِحَ فَأَنْزَلْنا مِنَ السَّماءِ ما
الصفحه ١٣٩ :
سامعيه في كل جيل
وقبيل فإذا هو واضح فيما سبق له من دلالة الإنسان وهدايته إلى الله ، ثم إذا هو
مجمل