الصفحه ٣٢ : سَنُعِيدُها سِيرَتَهَا الْأُولى (٢١)
وَاضْمُمْ يَدَكَ إِلى جَناحِكَ تَخْرُجْ بَيْضاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ آيَةً
الصفحه ٥٣ : العظيم ، وطلب منهم أن يأتوا بسورة من مثله وفيهم فحول
الشعراء والخطباء الذين ذاع صيتهم وانتشر خبرهم بين
الصفحه ١١٨ : ...
ومن هنا سيعرض في
هذا المبحث لطائفتين من أقوال العلماء ، الطائفة الأولى : وهم العلماء المثبتون
لقضية
الصفحه ١٢٠ : الحبش داء الجدري والحصبة ، قال عكرمة : هو أول جدري ظهر في بلاد العرب
وقال يعقوب بن عتبة : أول ما رؤيت
الصفحه ١٨٧ : الطيفية المنفصلة ، فقد برهن العلماء في ذلك العام
أن في الخطوط المظلمة من أطياف بعض النجوم إزاحة بسيطة نحو
الصفحه ١٨١ :
أي أكثف من نواة
الذرة ، كما كانت درجة حرارتها بلا شك عالية إلى حوالي عشرة بلايين درجة ، ومثل
هذه
الصفحه ١٩٤ : ،
وأثبتوا أن الكون تفجر من العدم.
ينص القانون (للديناميكا)
الحرارية على أنه (من المحال أن يكون وجود الكون
الصفحه ٢٤٠ : ، وبالتالي يزداد التركيز
أكثر ، ويتسارع التقلص فيزداد إنتاج الطاقة ، ويتناقص رصيد الشمس منها بالتدريج ،
حتى
الصفحه ٢٨٦ :
أما عن الآيتين
الأولى والثانية ، فهما تخبرانا أن للشمس صفتين (سِراجاً) ، و
(ضِياءً) ، وقد حللنا
الصفحه ٢٨٧ : نفسه آية ، وفيه آيات ، وأظهر آياته هي الشمس ، فيقال في الشمس : آية النهار ...
ثم إن المراد من لفظ الآية
الصفحه ٢٦٥ :
الذي اكتشفه «نيوتن»
(١) وأماط اللثام عنه ، قد قرره الحق تبارك وتعالى في كثير من آيات القرآن المجيد
الصفحه ٣٤٣ :
المبحث الأول
تكوين الجبال
قال تعالى : (وَالْأَرْضَ مَدَدْناها وَأَلْقَيْنا
فِيها رَواسِيَ
الصفحه ٢١٣ : لتنتفعوا بهما ، وتستضيئوا بضوئهما دائبين في إصلاح
ما يصلحانه من النبات وغيره لا يفتران ، ومعنى الدءوب مرور
الصفحه ٢٦٨ :
الأعمدة لا ترى ، وهذه الأعمدة هي قوة الجاذبية التي لا تخضع للرؤية كما سنرى بعد
قليل من أقوال العلما
الصفحه ٢١٢ : العظيمة هذه يعبر عنها الفعل (تَجْرِي) بالسرعة الهائلة التي تقطعها الشمس خلال جريانها ، لأن
الجري أسرع من