الصفحه ٢٣٤ : القاعدة حمل الروايات المجملة مثل : أنزل القرآن على سبعة أحرف كلها شاف
كاف على مبينة والشارحة لكيفية هذه
الصفحه ٤٨٧ :
الكافي ٥ : ٣٤ (!).
فإن كان أبو عبد الله قد شهد عليهم
بأنهم رافضة لرفضهم أهل البيت ، وأن الله تعالى
الصفحه ١١٨ : هذا
تنزیل؟ قال : نعم (٤) ، وقد مرت بعض
الموارد من هذا النحو فراجع.
__________________
(١) الکافي
الصفحه ١٤٠ : روضة الكافي عن أبي الحسن الأول ـ عليه
السلام ـ في قول الله (أُولَٰئِكَ
الَّذِينَ يَعْلَمُ اللَّهُ مَا
الصفحه ١٨٥ : مقطوع بصحتها والكافي أقدمها وأعظمها وأحسنها
وأتقنها) ، وها هو يصرح أن تلك الروايات عندما تصل إلي مرحلة
الصفحه ٢٢١ :
الملك : الذي معي على ثلاثة. فقلت : ثلاثة؟ حتي بلغ سبعة أحرف ، قال : ليس فيها إلا
شاف كاف. قلت : غفور
الصفحه ٢٤٦ : !، ولكنه
لم يعبأ بما قيل له وأخذ يغير القرآن ويكتبه محرفا ، ففي روضة الكافي
عن أبي بصير رضوان الله تعالى
الصفحه ٢٦ : الدعاوى
العريضة أن نقول : إن الشيعة انقسموا في الاتجاه والمشرب الفقهي إلى قسمين ، لكل
منها أصوله في
الصفحه ٢٧ : الثقلين المواتر
(٣).
وننقل هنا
أقوال بعض مراجع الطائفة الحقة في كتبهم الأصولية التي هي المعتمد الحق في
الصفحه ٢٨ : ،
__________________
(١) تقريرات في أصول
الفقه : ٥٤٤ ـ ٢٥٥ ، للشيخ علي الاشتهاردي.
الصفحه ٣٢ : الأَخبارية ، وهي في قبال الأصولية القائلة بالاجتهاد ، وقد سيطرت
على أفكار الناس ما يقارب القرنين أو الثلاثة
الصفحه ٦٨ :
__________________
(١) لاحظ : اننا
نتكلم عن ضروريات الدين ، كاستجاب الصدقة وصيام شهر رمضان ، وحرمة
شرب الخمر ، لا عن
أصوله
الصفحه ٧٣ :
__________________
(١) الحجر : ٩.
(٢) الأصول العامة
للفقه المقارن : ١٠٩ للسيد محمد تقي الحكيم رحمه الله ط. دار الأندلس.
الصفحه ٧٩ : لم يقلها السلف (٣).
وثم ذكر قول
الإمام القشيري : وعبر بعض الأصوليين عن هذا بما معناه أن من أنكر
الصفحه ٨٣ : ابن تيمية في الفقه : ومنهم من قال : المسائل الأصولية هي ما كان عليها
دليل قطعي والفرعية ما ليس عليها