الصفحه ١٤٣ : حين
يعلو سور قلعته
وينثني شرفا
منه على شرف
غصن الصبا
مزهرا قد رنحته صبا
الصفحه ٣٩٦ :
نار الصبابة
في أحشاك تلتهب
ودمع عينك
منها الماء ينسكب
كالغصن
الصفحه ٢٥٧ : الله النحاس ، وذكر قصيدته
التي مطلعها (تذكر السفح فانهلت سوافحه) وقصيدة (الغصن الرطيب) وغير ذلك من
الصفحه ٣٥٨ : » :
ومعلم الغصن الرطيب تمايلا
رق النسيم لها فكاد يهيم
الصفحه ٤١٠ :
ما نسيم
الروض إلا أنه
سارق من طيب
ذياك الأرج
ما تراه كلما
الصفحه ٢٥٦ :
أحسن ما
يهديه أمثالنا
من طيبة من
عند خير الأنام
بعض تميرات
الصفحه ٣٤٩ :
والبابي نسبة
إلى الباب : قرية من قرى حلب ، لها واد مشهور بطيب الهواء وكثرة الرياض ، وفيه
يقول زين
الصفحه ٤٨٣ :
فعليه من در
الندى إكليل
فالروض معطار
الأزاهر يانع
والغصن يرقص
والهزار يقول
الصفحه ٢٤٢ : رمسه
أورقت تهتز فرحة
وتدلي إليه
كل غصن تنمنما
أهذي أمارات
المسرة قد بدت
الصفحه ٩٩ : ء ، إلى أن سأل بعض أمراء حلب قاضيا من قضاتها عن درجته في العلم يوما من
الأيام فقال : إن له مسبحة يسبّح بها
الصفحه ٤٢٢ :
فأقل فعل
الخمر ميل الراس
وإذا مللت من
المدام فثغره
نعم المدام
الطيب الأنفاس
الصفحه ٢١٠ :
لعمرك ما بدر
المقنّع طالعا
بأسحر * من ألحاظ بدري المعمم
ودهر
الصفحه ١٦٢ : بلاد الشرق لديار حلب خادما مع بعض التجار بنية العود إلى بلاده ،
فرأى من طيب هواء حلب ولطف أبنائها ما
الصفحه ٢١٩ : » ، و «شرح أسماء الله
الحسنى» ، و «رسالة في أسرار الحروف» ، وكتاب «مقاصد القصائد» ، و «نفحة البان» ، و
«حديقة
الصفحه ٢٠٥ :
وإذا بليت بحبهن بليت بالدمع المراق
وقوله من قصيدة
طويلة يمدح بها العلامة إبراهيم بن أحمد الملا