الصفحه ٤١٢ :
مقبلا إذ غفت
عيون الرقيب
فيريني إذ
بدا بدر تمّ
يتثنّى من
فوق غصن رطيب
الصفحه ٢٦٥ :
كم قد نشرت
به بساط لذائذي
وهصرت من
عطفيه غصن الآس
أيام لا
الصفحه ٤٥٩ :
وكذا المسك
ما تضوع إلا
حين وافته
نفحة من شذائك
أنت في الحل
من دم سفكته
الصفحه ٣٩٣ : إلى آخره مراده أنه لم يذكره في النفحة من جملة الأدباء الحلبيين
الذين ترجمهم في باب مخصوص في نفحته
الصفحه ٣٣٩ :
نضبت مياه
الحسن من خدي وقد
ذهب الروا من
غصن قدي الأعدل
قلت الحديقة
ليس يحسن
الصفحه ٤١٣ :
يك في الهوى
حينا نصيبي
ولخاله
المسكيّ زيد
العرف من طيب
رطيب
الصفحه ٣٥٤ : تحمده
البلابل هتّفا
من فوق غصن
قوامه المياس
ويرى البنفسج
عجبه فيعود من
الصفحه ١٤٦ :
من سلسبيل
رضابه ويباح
ويضم من
عطفيه غصن ملاحة
في صبح وصل
كله أفراح
الصفحه ٢٦٩ : خلاله بغته الحين ولات حين.
وقد كتبت له من
شعره الرقيق المقصور على الغزل ، ما لو سمعه عمر بن أبي ربيعة
الصفحه ٣٨٠ :
لنا غنى عن
عقارك
وقدك الغصن
لكن
لا يجتنى من
ثمارك
أنت الذي ما
الصفحه ٤٦٢ : بالسحر
مكتحل
ينثني كالغصن
من هيف
بقوام زانه
الميل
شادن يفتر عن
الصفحه ١٨٤ :
وغصن بان مشى
فعلمني
لما تثنّى
وشاحه القلقا
أحسن منه قول
أبي
الصفحه ١٠٠ :
ما بان من
طرفك الأمضى من الأجل
وقدك المائس
العسّال منتشيا
غصن من البان
أم
الصفحه ١٦٥ :
الخفاجي في ريحانته فيه وفي أخيه إبراهيم الآتي ذكره : هما من دوحة الكمال غصنان ،
بل روضان آنيتهما مرجان
الصفحه ٤٦٦ : روض
الأنس معتل الهوى
وبه غصن
المنى غض وريق
معهد قد عاهد
القلب جوى