الصفحه ٢٤٢ : ، وهذا كان قبل أن أوحي إلى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم. وبعد ذلك (فَمَنْ يَسْتَمِعِ
الْآنَ يَجِدْ لَهُ
الصفحه ٢٩٦ : وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً
وَنَجْعَلَهُمُ الْوارِثِينَ)
، علمنا أن
المخاطبة للنبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وما
الصفحه ٢٩٧ : ، ولم أكن أشركه فيه ، ولا توبة له إلّا بكتاب منزل ، أو برسول
مرسل ، وأنى له بالرسالة بعد رسول الله
الصفحه ٣٠٩ : النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم : «هو ذاك» (١).
ثم قال البرسيّ
: وبهذا الإسناد : أنّ جنيّا كان جالسا عند
الصفحه ٣١٠ :
إِلَّا
سِحْرٌ مُفْتَرىً) أي : مختلق مفتعل ، لم يبن على أصل صحيح ، لأنه حيلة
توهم خلاف الحقيقة
الصفحه ٣٣٣ : )
، قال : ما عزموا
عليه من الاختيار ، وأخبر الله نبيّه صلىاللهعليهوآلهوسلم قبل ذلك (١).
ومن طريق
الصفحه ٣٥٠ :
فذهب بعضهم إلى أنها من المتشابهات التي استأثر الله تعالى بعلمها ، ولا
يعلم تأويلها إلا هو ، وهذا
الصفحه ٤٢٥ : ء إلى البر
بقوله (مَنْ ذَا الَّذِي
يُقْرِضُ اللهَ قَرْضاً حَسَناً).
ثم خاطب سبحانه
نبيه
الصفحه ٤٢٦ : الدرداء أنها قالت : سمعت رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول : «ما من امرىء مسلم يرد عن عرض أخيه إلا
الصفحه ٤٧ : : «هي قوله تعالى : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ
رَسُولٍ وَلا نَبِيٍ) ولا محدّث ، ثم أبان شأن
الصفحه ٢٤٠ : (وَتَقَلُّبَكَ فِي
السَّاجِدِينَ) ـ قال ـ في أصلاب النبيين» (٣).
وقال أبو
الجارود ، سألت أبا جعفر عليهالسلام
الصفحه ٣٢٣ : القوم ؛ والنبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم معه ، فأتى قريشا وهم حول الكعبة ، فلمّا رأوه عرفوا
الشرّ في وجهه
الصفحه ٢٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : أنا أمرت الناس بذلك ، فأنت ـ يا علي ـ بما أهللت؟
قال : يا رسول الله ، إهلالا كإهلال النبيّ
الصفحه ٢٩٤ : بن عمران خرج ليقتبس لأهله نارا ، فرجع إليهم وهو رسول نبيّ ،
فأصلح الله تبارك وتعالى أمر عبده ونبيّه
الصفحه ٣١٤ : عبّاس
: وحدّث الله نبيّه صلىاللهعليهوآلهوسلم بما هو كائن ، وحدّثه باختلاف هذه الأمّة من بعده ، فمن