الصفحه ٤١٨ : .
٤٣ ـ البحر المحيط
، محمد بن علي ابن حيان الأندلسي ، القاهرة ، دار الفكر العربي ، الطبعة الثانية
١٩٨٣
الصفحه ٣٥ : ) ، ٣ / ١٣١٠ ، ومسند أحمد ، أحمد
ابن حنبل الشيباني ، القاهرة ، مؤسسة قرطبة ، د. ت ، في مسند جابر بن عبد الله
الصفحه ٤٠ : تبارك وتعالى ... وفي هذا يقول ابن حجر : (...
وأما ما عدا القرآن من نبع الماء من بين أصابعه وتكثير الطعام
الصفحه ٥٥ : ـ عتبة بن
ربيعة :
روى ابن إسحاق : (أن
عتبة بن ربيعة وكان سيدا قال يوما وهو جالس في نادي قريش ورسول الله
الصفحه ٥٦ : الوليد أسمع» ، قال : يا ابن أخي ، إن كنت
إنما تريد بما جئت به من هذا الأمر مالا جمعنا لك من أموالنا حتى
الصفحه ٥٨ : وجهلا به وذهابا عن الحجة وانقطاعا دونها) (٢).
ثالثا ـ النضر بن
الحارث :
قال ابن هشام : (ويقال
الصفحه ٥٩ : وينتشوا بسماع كلام الحيّ القيوم ، فقد روى ابن هشام في سيرته
: (قال ابن إسحاق : وحدثني محمد بن مسلم بن شهاب
الصفحه ٦٠ :
إلى الحق والنور المبين.
أولا ـ عمر بن
الخطاب رضي الله عنه :
قال ابن إسحاق : (وكان
إسلام عمر فيما
الصفحه ٧٧ : السلوك ، سيّئ الخلق ، وهذا وصف ابن قتيبة له يقول : (وجدنا
النظّام شاطرا من الشطّار ، يغدو على سكر ويروح
الصفحه ١٦٨ : والأرض بالرتق ، وكيف كان الرتق ، وبأيّ معنى فتق؟
قال ابن عباس : كانتا ملتصقتين ، فرفع السماء ووضع الأرض
الصفحه ١٧٠ : منسجما مع المقارنة الكونية
للآية القرآنية.
يقول ابن منظور : (كانَتا رَتْقاً) (والرتق ضد الفتق
، والرتق
الصفحه ١٧٤ : ذلك؟.
إن الجواب على هذا
السؤال أو الاستشكال سهل للغاية ، وقد عرض هذا السؤال على ابن عباس رضي الله
الصفحه ١٨٤ : (بِأَيْدٍ) أي بقوة وقدرة ، عن ابن عباس وغيره : (وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ) قال ابن عباس : لقادرون ، وقيل : أي
الصفحه ٢١٣ :
إلى مصالح العباد
ولا يفتران ، قال ابن عباس : دءوبهما في طاعة الله عزوجل ، وسخر لكم الليل والنهار
الصفحه ٢٣٨ :
كُوِّرَتْ) قال ابن عباس : تكويرها ، إدخالها في العرش ، وقال الحسن :
ذهاب ضوئها ، وقال سعيد بن جبير : عوّرت