الصفحه ١٤٨ : المسائل العلمية يختم كلامه قائلا : كل ذلك تفصيل لخلق
العوالم أطوارا بسنن ثابتة وتقدير منظم لم يكن منه شي
الصفحه ٣٦٣ : عددا ليس بالقليل ممن تناول تفسير الآية الأولى ، أخضعها إلى عوالم
الآخرة ومشاهد النكبة والخراب التي
الصفحه ١٧٥ :
السَّماءِ
فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَماواتٍ) (١) تدلان على تقدم خلق الأرض وما فيها على خلق السماء وما
الصفحه ١٧٤ : السماء (قُلْ أَإِنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ
بِالَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ وَتَجْعَلُونَ لَهُ
الصفحه ١٧٢ :
السماء حدوثها
وإتيان الأرض أن تصير مدحوة ، وقد عرفت ما فيه أو لتأت كل منكما الأخرى في حدوث ما
أريد
الصفحه ٢٤٨ : متشابه الجوانب والنواحي ، ليس بعضه مخالفا لبعض ... ولا خلاف بين
العلماء أن السماء على مثال الكرة ، وأنها
الصفحه ٢٥٧ : عن كل كوكب في السماء سيار ، ثانيها :
أن لفظ : (كُلِ) يجوز أن يوحد نظرا إلى كونه لفظا موحدا غير مثنى
الصفحه ٢٦٧ : الكونية ، وأن السماء مبنية بناء دقيقا ومتماسكا على
أعمدة غير مرئية ، ولنتأمل في هذا قول الله تعالى
الصفحه ٢٧٣ : وتعالى وجود أبواب للسماء في العديد من
الآيات القرآنية من ذلك قوله سبحانه : (إِنَّ الَّذِينَ
كَذَّبُوا
الصفحه ١٨٥ :
وفي «روح المعاني»
: (والسماء ، أي وبنينا السماء بنيناها ، بأييد : أي بقوة ، قاله ابن عباس ومجاهد
الصفحه ٢٧١ :
المبحث الرابع
الغلاف الجوي ومنافذه للأرض
قال تعالى : (وَجَعَلْنَا السَّماءَ سَقْفاً
مَحْفُوظاً
الصفحه ٣٢٥ :
خِلالِهِ
وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّماءِ مِنْ جِبالٍ فِيها مِنْ بَرَدٍ فَيُصِيبُ بِهِ مَنْ
يَشا
الصفحه ٤١١ : )
الذاريات
١ ، ٤
٢٣٠
١٢٤ ـ (وَالسَّماءِ ذاتِ الْحُبُكِ)
الذاريات
الصفحه ١٢٦ :
التي ذكرها تعقيبه على قوله تعالى : (وَأَرْسَلْنَا
الرِّياحَ لَواقِحَ فَأَنْزَلْنا مِنَ السَّماءِ ما
الصفحه ١٦٩ :
والأرض سبعا وفتق
السماء أن كانت لا تمطر فأمطرت ، وفتق الأرض أن كانت لا تنبت فأنبتت) (١).
وفي