الصفحه ١٤٠ : مفردة ، كالسماء والأرض من علوم الفلك والنبات والحيوان
تصد قارئها عما أنزل الله لأجله القرآن) (١).
هذا
الصفحه ١٤١ : ءٍ) (٢) وقوله تعالى : (أَفَلَمْ يَنْظُرُوا
إِلَى السَّماءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْناها وَزَيَّنَّاها وَما لَها
الصفحه ١٤٥ : أن هذا القرآن هو وحي السماء إلى الأرض وبذلك يزداد المؤمن إيمانا ،
ويتنبه غير المسلم إلى حقائقه
الصفحه ١٤٧ : متداخلة وأما السماء العامة ، وهي
__________________
(١) سورة المؤمنون ،
الآية : ١٤.
(٢) في ظلال
الصفحه ١٥٤ : امتدت أروقة علومهم في آفاق السماء الشاسعة ،
وعلى التحديد أولئك الذين يكتشفون أسرار الكون ، وتتكشف لهم
الصفحه ١٥٥ :
السماء إلى الأرض وعلى قلب النبي الكريم محمد بن عبد الله هي كلمة (اقْرَأْ) (١) ، فكانت تاجا وضعه الحق
الصفحه ١٥٩ : المشاهد والمرئي ، ولم يبق منها إلا النقول والأخبار عبر
كتب السماء.
ويأذن الخالق جل
جلاله بظهور المعجزة
الصفحه ١٦٥ : على أن هذا القرآن هو وحي السماء إلى الأرض وبذلك يزداد المؤمن إيمانا ،
ويتنبه غير المسلم إلى حقائقه
الصفحه ١٧٩ : ء في أوائل القرن العشرين وذكره
القرآن الكريم منذ ألف وأربعمائة عام بأن السماء والأرض كانتا رتقا
الصفحه ١٩٧ : اقتناع عدد ليس بالقليل من العلماء بأن مصير الكون ونهايته إنما سيتم ضمن
مقبرة النجوم في السماء ، ألا وهي
الصفحه ٢٠٢ : كتابه المجيد ، قال جل جلاله : (يَوْمَ نَطْوِي
السَّماءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ كَما بَدَأْنا
الصفحه ٢٠٦ : : (فَإِذَا انْشَقَّتِ
السَّماءُ فَكانَتْ وَرْدَةً كَالدِّهانِ) (١) ، أخذت هذه الصورة من ناسا ، والتقطت بتاريخ
الصفحه ٢٠٩ : ) (١).
الشمس آية من آيات
الله ، فهي نجم متألق في قبة السماء ، وصديق حميم لعامة المخلوقات التي أودعها
الله فوق
الصفحه ٢١١ : تجري وتسبح في فلك السماء فهي ليست ثابتة
كما كان يعتقد الناس قديما ، فكانوا يعتقدون أن الشمس
الصفحه ٢١٩ :
المبحث الثاني
الشمس متوهجة ملتهبة
قال تعالى : (تَبارَكَ الَّذِي جَعَلَ فِي السَّماءِ
بُرُوجاً