الصفحه ١٨ : ، وأوضحت أن البحار مسجّرة في قاعها ، ولما ذا تهتز الأرض بنزول ماء السماء
بين القرآن والعلم.
الصفحه ٣٠ :
بالمعجزة بعد دعوة قومه إلى الهدى والإيمان ، فيكذبونه ويعرضون عن دعوته وتعاليم
السماء ، ثم يطلبون منه
الصفحه ٣٣ : القوم ، ولقد كانت حياة عيسى عليهالسلام حافلة بالمعجزات الربانية بدءا من حمله وحتى رفعه إلى
السما
الصفحه ٣٨ : في كبد السماء ،
وسألوا أهل البوادي والقوافل الرّحالة عن ذلك فما أنكر منهم أحد ، إلا من ركب رأسه
الصفحه ٤٢ : والتأمل ...
وها هو ذا يؤكد
هذا المعنى من جهة ، ويبدد سحب الظلام التي تغشّت سماء عقول القوم من جهة أخرى
الصفحه ٤٥ : التحدي في هذه
المرحلة بكل ما تنزل من السماء من القرآن العظيم ، قال تعالى : (قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ
الصفحه ٦٠ :
رهان ، قالوا : منا نبي يأتيه الوحي من السماء فمتى ندرك مثل هذه والله لا نؤمن به
أبدا ولا نصدقه ، قال
الصفحه ٦٤ : القرآن أستار الغفلة في كيانه وقشع
سحب الظلام التي تلبّدت في سماء عقله ، ورأى نور الحق ، وضياء الهدى ببضع
الصفحه ٦٧ :
متينة ، وكان من نتائجها أنها قشعت الأوهام المظلمة التي تلبّدت في سماء عقول
الغرب تجاه المسلمين وقرآنهم
الصفحه ١٠٨ : مساحة كبيرة من القرآن ، وخاصة عند ما يلفت القرآن نظرنا للحديث عن السماء
والأرض والجبال والبحار والأنهار
الصفحه ١١٣ : جائزا لما ملأ الله كتابه منها ، والثاني :
أنه تعالى قال : (أَفَلَمْ يَنْظُرُوا
إِلَى السَّما
الصفحه ١٢١ :
كشفوا أن مادة الكون هي الأثير ، وقد وصف القرآن بدء التكوين فقال : (ثُمَّ اسْتَوى إِلَى السَّماءِ وَهِيَ
الصفحه ١٢٧ :
واتساع الملك رغم
ما أودعه في الكون الفسيح من ألوان المادة وأجرام السماء ، أي أن كلمة «موسعون»
إنما
الصفحه ١٣٨ :
للإنسان بعد تجرده من هدى الله ووحي السماء بالأنياب والمخالب للوحوش الضارية
والسباع الواغلة في أديم الغبرا
الصفحه ١٣٩ : فاضل مثقف وسماه بين القرآن والعلم وضمنه شتيتا من
الأبحاث المختلفة في الاجتماع وعلم النفس وعلم الوارثة