الصفحه ٢٦٨ :
هذه الآيات تشير
بكل وضوح إلى أن هناك أعمدة منتشرة في السماء ، وأن السماء بنيت عليها إلا أن هذه
الصفحه ٢٩١ : القمر إلى فلقتين في كبد السماء ،
وسألوا أهل البوادي والقوافل الرّحالة عن ذلك فما أنكر منهم أحد ، إلا من
الصفحه ٢٩٦ : الإنسان حقا
طبقا عن طبق عند ما نزل على سطح القمر ، واخترق طبقات السماء المتعددة.
(ففي ٢٠ تموز سنة
١٩٦٩
الصفحه ٣٠٠ :
الصعود ، وهو في
طريقه إلى سماء نصف الكرة الشمالي ، فيرى يومها في الأفق الغربي ، بعد غروب الشمس
الصفحه ٣٠٩ : الرحيم جل جلاله.
قال تعالى : (وَتَصْرِيفِ الرِّياحِ وَالسَّحابِ
الْمُسَخَّرِ بَيْنَ السَّما
الصفحه ٣١٣ : .
أولا : اللواقح :
قال تعالى : (وَأَرْسَلْنَا الرِّياحَ لَواقِحَ
فَأَنْزَلْنا مِنَ السَّماءِ ما
الصفحه ٣١٥ : السماء ليسقيه الناس ، فقد تحتّم أن يكون المقصود باللواقح
تلقيح الرياح للسحب لإنزال المطر ، ويتضح الربط
الصفحه ٣٢٠ : فَيَبْسُطُهُ فِي السَّماءِ كَيْفَ يَشاءُ وَيَجْعَلُهُ كِسَفاً
فَتَرَى الْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ خِلالِهِ فَإِذا
الصفحه ٣٣٥ : السحاب ، والبرق الذي يلمع في الغيم ، وجمعه بروق وبرقت السماء
تبرق برقا ، وأبرقت جاءت ببرق ، والبرقة
الصفحه ٣٧٩ : وتراكم السحب
السوداء في سماءها؟ إنه الله سبحانه وتعالى الذي أخبره عن طريق الوحي بكل ذلك
وجعله سهل الفهم
الصفحه ٣٩٢ :
المبحث الرابع
اهتزاز الأرض بنزول ماء السماء
قال تعالى : (وَتَرَى الْأَرْضَ هامِدَةً فَإِذا
الصفحه ٤٠٨ :
٦٥ ـ (وَجَعَلْنَا السَّماءَ سَقْفاً)
الأنبياء
٣٢
١٩٦ ، ٢٠١
٦٦
الصفحه ٤١٠ : اسْتَوى إِلَى السَّماءِ وَهِيَ)
فصلت
١١
٧٩ ، ١١٦
١١٤ ـ (وَقالَ الَّذِينَ
الصفحه ٤١٢ : )
الحاقة
٤١ ، ٥٦
١٨
١٥٠ ـ (يَوْمَ تَكُونُ السَّماءُ كَالْمُهْلِ)
المعارج
الصفحه ٤١٣ : ـ (إِذَا السَّماءُ انْشَقَّتْ)
الانشقاق
١
٧٧
١٧٠ ـ (وَإِذَا الْأَرْضُ