الصفحه ٣٢٨ : السماء ، جراء هذا الركام الهائل من السحاب
، (وَيُنَزِّلُ مِنَ
السَّماءِ مِنْ جِبالٍ فِيها مِنْ بَرَدٍ
الصفحه ٣٧١ : لاستمرار الحياة ، بدءا من حرارة الشمس
فبخار الماء فتكوين السحب ثم إمطار الماء من السماء ، لتتفجر البراعم
الصفحه ١٣ : الكريم منذ نزل من السماء رسم معالم
الطريق للبشرية ، وضبط سلوكهم بتشريعه وإرشاداته ، فكان المحور الذي تدور
الصفحه ٢٨ : سُلَّماً فِي
السَّماءِ فَتَأْتِيَهُمْ بِآيَةٍ وَلَوْ شاءَ اللهُ لَجَمَعَهُمْ عَلَى الْهُدى
فَلا تَكُونَنَّ
الصفحه ٣٩ :
ويثبت القرآن هذه
المعجزة في سورة من كتابه العزيز ، سماها سورة «القمر» وكان مطلع استهلالها قول
الحق
الصفحه ١٤٦ : يَجْعَلُهُ رُكاماً فَتَرَى
الْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ خِلالِهِ وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّماءِ مِنْ جِبالٍ فِيها
مِنْ
الصفحه ١٧٠ :
تلاصق الأرض والسماء وتباينهما كلاهما جائز في العقل) (١).
ولتوخّي الدقة
وزيادة الضبط نفتح المعاجم
الصفحه ١٨٦ : وغنى ، ومنه قوله تعالى : (وَالسَّماءَ
بَنَيْناها بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ) أي أغنياء قادرون ويقال
الصفحه ٢١٢ :
مسمرة ثابتة في
كبد السماء ، لا يعتريها زوال ، وتستهجن الحركة والمسير ، وتركن إلى الاستقرار
والجمود
الصفحه ٢١٧ : ) (١) ، (وَالسَّماءَ رَفَعَها
وَوَضَعَ الْمِيزانَ) (٢).
صورة تمثل اتزان
المجموعة الشمسية.
قال تعالى
الصفحه ٢٣٥ : ) (١).
وما تلك النجوم
المرصعة في كبد السماء والتي تصل إلى المليارات المليارات ما هي إلا شموس كشمسنا
وإن
الصفحه ٢٥٤ : دائرة ، على صفحة البدر صيف الكسوف (١).
ثالثا : اختفاء
بعض كوكبات السماء كلما اتجهنا جنوبا أو شمالا على
الصفحه ٢٥٥ : كروية الأرض
، ثم يعرضها على الناس أو يثبتها في القرآن الكريم؟ ، إنه كلام السماء ووحي السماء
الذي لا
الصفحه ٢٥٦ : إلى أن الكون وما رصّع في سماءه من نجوم ، وما بثّ في آفاقه الواسعة
والقاصية من مجرات وشموس وكواكب
الصفحه ٢٥٩ : سبحانه وتعالى لما خلق
الأرض والسماء وخلق الكواكب والشمس والقمر وقع الظل على الأرض ، ثم إنه سبحانه خلق