الصفحه ١١٨ :
المبحث الثاني
أبرز المؤيدين من العلماء المعاصرين
قبل الشروع في
التعرف على أبرز العلما
الصفحه ١٢١ :
: (كانوا يخافون مخالفة رأي بعض السلف القاصرين في العلم ، فيكفرون فيقتلون ، وهذه
مسألة إعجاز القرآن وهي أهم
الصفحه ١٢٧ :
واتساع الملك رغم
ما أودعه في الكون الفسيح من ألوان المادة وأجرام السماء ، أي أن كلمة «موسعون»
إنما
الصفحه ٢١٤ :
جاذبيتها ،
وتجعلها تدور من حولها في مدارات متتابعة بيضاوية الشكل ، وجميع أفراد هذه
المجموعة تنتقل
الصفحه ٢٦٦ : وأمواتكم ، تكفت أحياءكم في المساكن
والمنازل ، فتضمهم فيها وتجمعهم ، وأمواتكم في بطونها في القبور ، فيدفنون
الصفحه ٢٩٤ : (٣)
وَلَقَدْ جاءَهُمْ مِنَ الْأَنْباءِ ما فِيهِ مُزْدَجَرٌ (٤) حِكْمَةٌ بالِغَةٌ
فَما تُغْنِ النُّذُرُ
الصفحه ٢٩٥ : ) (١).
وأما بالنسبة
للفريق الثاني والذي يرى بأن القمر سينشق في المستقبل ، فهم كثر بل إن معظم من كتب
من
الصفحه ٣٢٨ : ، و (ثُمَ) للترتيب مع التراخي ، أي تحتاج عملية تأليف السحب وجمعها
إلى شيء من الوقت ، والإشارة العجيبة هنا في
الصفحه ١٨ :
وتضمن هذا الفصل الحديث عن علم الفلك في القرآن الكريم ، من حيث نشأة الكون ،
وتمدده ، ونهايته ، كل ذلك بين
الصفحه ٦٥ :
القرآن وإعجازاته ولنثبت بعضها هنا.
يقول : «واشنجون
إيرفنج (١) w.lrving» : (كانت التوراة في يوم ما هي
الصفحه ٧١ :
تمهيد
مما لا شك فيه أن
للقرآن الكريم جاذبية وهيمنة على النفوس والعقول ، كما أن
لأسلوبه
الصفحه ٧٥ :
، وابن حزم الظاهري الأندلسي ، وهؤلاء هم أبرز من قال بالصرفة ، وسوف نقتصر الحديث
عليهم ، وعمّا قالوه في
الصفحه ٧٦ :
بتداخل الأجسام في
حيّز واحد ، ودوّن مذاهب الثنوية وبدع الفلاسفة وشبه الملحدة في دين الإسلام وأعجب
الصفحه ٧٩ : الإتيان بمثله ، إلا أنهم صرفوا
عن ذلك ، لا أن يكون القرآن في نفسه معجز الفصاحة ، وهو مذهب الجماعة من
الصفحه ٨١ : فرق بين القرآن وبين فصيح الكلام في هذه القضية ،
ومتى رجع الإنسان إلى نفسه وكان معه أدنى معرفة بالتأليف