الصفحه ١١٤ :
فما كان أعلى شأنا
وأعظم برهانا منها أولى بأن يجب التأمل في أحوالها ومعرفة ما أودع الله فيها من
الصفحه ٢٩٣ : ، فإني أنقل رأيهم
وأثبته هنا عن الأستاذ الدكتور زغلول النجار (١) والذي ألقى محاضرة حول الإعجاز العلمي في
الصفحه ١٢٨ : أوردها في تفسيره
وكيف وازن بين آيات القرآن الكريم وبين مستجدات العلم.
ففي تفسيره لقول
الله تعالى
الصفحه ٧٨ :
النظّام» ، وفي
كتابه عليه في الأعراض ، والإنسان ، والجزء الذي لا يتجزأ ، ومنهم الجبائي ، فقد
كفّر
الصفحه ١٧٤ : وتشكيلها ، ثم جاءت المرحلة الثالثة التي هي مرحلة دحي
الأرض.
لكن قد يستشكل
أحدنا أو يجول في خاطره سؤال
الصفحه ٣٥٧ :
وفي «روح المعاني»
: ((شامِخاتٍ) مرتفعات ، ومنه شمخ بأنفه ، ووصف جمع المذكر بجمع المؤنث
في غير
الصفحه ٩٦ :
الأحوال التي
يتصرف فيها ، فيأتي بالغاية في البراعة في معنى ، فإذا جاء إلى غيره قصر عنه ،
ووقف دونه
الصفحه ١٢٤ :
القرآنية في ذلك
الموضوع ، ولو أن دراسة المستقبل في موضوع ما تبطل واقعة من وقائع العلم الحديث
كليا
الصفحه ٢١٦ : في مدار دائري ... والشمس تستغرق ٢٥٠ مليون سنة تقريبا
لتدور في فلكها دورة واحدة حول مركز المجرة
الصفحه ٣٩٩ :
القرآن الكريم
باستنباط الإعجاز العلمي المستور وراء كل آية علمية أو كونية في القرآن الكريم ،
وكما
الصفحه ٤٠٠ :
قد تجاوز الحد
وتعسف وغالى في منهجه هذا ، وآخرون تبنوا قضية الإعجاز ولكن بتحفظ وحذر ، فلم
يأخذوا من
الصفحه ١٤ :
ومن أهم الأسباب
التي دفعتني لاختيار هذا الموضوع وللكتابة فيه ، أننا نعيش في عصر الثورة العلمية
الصفحه ٩٤ :
وسيقتصر الحديث
على رأي اثنين من العلماء في وجوه الإعجاز ، ثم يبين الراجح من مذاهبهم مع تعقيب
ونقد
الصفحه ٩٥ :
باب مسجع ، ولا
فيه شيء منه وكذلك ليس من قبيل الشعر ، لأن من الناس من زعم أنه كلام السجع ،
ومنهم من
الصفحه ٩٨ :
ومعنى تاسع وهو :
أن الحروف التي بنى عليها كلام العرب تسعة وعشرون حرفا ، وعدد السور التي افتتح
فيها