الصفحه ٣٨٣ :
عذب» فينصرف
المعنى إلى المخصص وإلى المقيد ، فالبحر العذب أي النهر ، وهذا ما رأيناه في بعض التفاسير
الصفحه ٤٠١ :
المسجور وما كشف
عنه العلماء في هذا الصدد ، وختم الفصل بالإشارة إلى حقيقة اهتزاز الأرض بماء
السما
الصفحه ١١ : وأدى
الرسالة ونصح الأمة فجزاه الله عنا خير الجزاء.
وبعد ... فقد
اطلعت على كتاب : «الإعجاز القرآني في
الصفحه ٢٣ :
تمهيد
إن المدقق في كتاب
الله المجيد ، والمتتبع لآيات الذكر الحكيم ، لن يقف على لفظة المعجزة
الصفحه ٢٨ :
وَأُحْيِ
الْمَوْتى بِإِذْنِ اللهِ وَأُنَبِّئُكُمْ بِما تَأْكُلُونَ وَما تَدَّخِرُونَ فِي
الصفحه ٨٠ :
عنوان : الكلام في
إعجاز القرآن ، حيث يذكر عدة أقوال ، والعديد من المسائل في إعجاز القرآن ويناقشها
الصفحه ٩٣ :
يتحدث عن التربية
والتهذيب في الأخلاق والسلوك والمعاملات ، فهل يتعسّر على العربي فهم هذه
الأخلاقيات
الصفحه ١١٧ : فهمه من القرآن ... وعن ابن سراقة أنه حكى في كتاب
الإعجاز عن أبي بكر بن مجاهد أنه قال : ما شيء في العالم
الصفحه ١١٩ : ، وإذا ما رجعنا إلى أفكار الشيخ محمد عبده فلسوف نجد المنهج العلمي
التطبيقي الذي سلكه في تحليل آيات القرآن
الصفحه ١٢٠ :
المجموعات الشمسية
التي تتجاوز الأرقام الحسابية التي عرفها البشر! وما أصغر أفكار البشر في شأن
الصفحه ١٣٤ : الإعجاز ولا يسيغه الذوق السليم.
وهي خاطئة : لأنها
تعرّض القرآن للدوران مع مسائل العلوم في كل زمان ومكان
الصفحه ١٥٧ : على دوام التفكير ، والتبصر في هذه
المكونات التي زجّ الإنسان في داخلها ، فإذا ما حدّق الإنسان البصر
الصفحه ١٧٧ : الفلكية والرياضية.
وإذا ما طوينا
صفحة الخيال أو الخرافة التي كانت سائدة ومسيطرة على عقل الإنسان في معظم
الصفحه ٢٥٧ :
يسبح ويتحرك حركة
دائبة مستمرة ، ونظرة في تفاسير العلماء حول هذه الآيات لنرى الاستنباطات أو الفهم
الصفحه ٢٥٨ :
من قطع الكواكب المسافات السماويّة ، فهي تجري في هذه الطرق بعادة مستمرة ، قد علم
بالرصد مقادير ودخول