الصفحه ١٢ : هداية وعلم
أدنى العامة فهما يقرأه فيهتدي بمواعظه وأعلى الخاصة فهما يقرأه فيجد فيه الفلسفة
العميقة والعلم
الصفحه ١٤٤ :
وخلال عرضنا
لنواحي الإعجاز في القرآن الكريم ، ننبه إلى أن عملنا هذا لا يهدف إلى إبراز
الحقائق
الصفحه ١١٥ :
ونراه يستدل على
ذلك عند ما عقد فصلا في كتابه المذكور وعنونه في حاجة المفسر إلى الفهم والتبحر في
الصفحه ١٤٣ :
٢ ـ أن القرآن
الكريم كتاب هداية وإرشاد وليس بكتاب تفصيل لمسائل العلوم ونظرياته ودقائق
الاكتشافات
الصفحه ١٦١ : هو خير من الأسلحة الثقيلة وأقوى من الصواريخ والدبابات ، وعرضنا لهذه
الحقائق نبتغي من ورائه هداية
الصفحه ٧٣ : نتحدث عمّن صدر هذا
القول ، ومن الذي تبناه ودعا إليه ، أود أن أبدأ بتعريف كلمة «الصرفة» في اللغة
الصفحه ١٥٩ : و (التكنولوجيا) ، وأن لغة العصر الحالي هي لغة العلم ، ولكون
القرآن الكريم هو كتاب هداية للناس كافة ، وليس مقتصرا
الصفحه ١٠٨ :
والمكتشفات بأنواعها.
والثانية : ترى أن
القرآن الكريم كتاب هداية ونور ، وما المعارف العلمية إلا نتيجة من
الصفحه ٢٧٠ : ،
فإن الجسم الذي يخضع لجاذبية الأرض يندفع نحو سطحها باتجاه مركزها الوسطي ، وهو ما
يمكن مشاهدته في كل حين
الصفحه ١٨١ : ) (١).
ويؤكد هذه القضية «كارل
ساغان» (٢) في كتابه «الكون» فيقول : (ونعلم الآن أن كوننا يبلغ من
العمر نحو ١٥ أو
الصفحه ٣٠١ :
ويقال يومها : إن
القمر في حالة تقابل مع الشمس ، إذ يكون هو والشمس وبينهما الأرض على استقامة
واحدة
الصفحه ١٨٧ : الطيفية المنفصلة ، فقد برهن العلماء في ذلك العام
أن في الخطوط المظلمة من أطياف بعض النجوم إزاحة بسيطة نحو
الصفحه ٩٧ : ، ونحو ذلك من الوجوه التي توجد في كلامهم موجودة في
القرآن ، وكل ذلك مما يتجاوز حدود كلامهم المعتاد بينهم
الصفحه ١٣١ : ءٍ) (٢) وقوله : (ما فَرَّطْنا فِي
الْكِتابِ مِنْ شَيْءٍ) (٣) ونحو ذلك ، وبفواتح السور وهي مما لم يعهد عند العرب
الصفحه ١٧١ : الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ وَتَجْعَلُونَ لَهُ أَنْداداً ذلِكَ
رَبُّ الْعالَمِينَ (٩) وَجَعَلَ فِيها رَواسِيَ