الصفحه ١٤٦ : القرآن. (٢)
قال الإمام
الشافعي : كل ما حكم به رسول الله صلى الله عليه وسلم فهو مما فهمه من القرآن ـ إلى
الصفحه ١٤٧ :
بالواو فدل ذلك على أن الحكمة غير الكتاب وهي ما سن الرسول صلى الله عليه [وآله]
وسلم مما لم يذكر في كتاب
الصفحه ١٥١ : ) (ولو حميتم كما حموا لفسد المسجد الحرام) (فَأَنزَلَ
اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَىٰ رَسُولِهِ وَعَلَى
الصفحه ١٥٧ :
على الرسول صلى الله عليه وآله وسلم لا كقرآن ، وإنما كتنزيل مفسر مقترن
بآيات القرآن ، وهو ما كان
الصفحه ١٧٩ : يزد ولم ينقص ، ونعوذ بالله تعالى من أن يعتقد مثل ذلك وأمثال
ذلك ، فإنه يوجب التطرق إلى معجزة الرسول
الصفحه ٢٠٠ :
الجعفرية كما يعتقد أهل السنة أن القرآن الكريم هو كلام الله عزوجل المنزل علي
رسوله المنقول بالتواتر والمدوّن
الصفحه ٢٠٧ : اللَّهُ
عَلى رَسُولِهِ وَاللَّهُ عَليمٌ حَكيمٌ)
(١) وقال : (وَمِمَّنْ
حَوْلَكُمْ مِنَ الْأَعْرابِ
الصفحه ٢٢٥ : ء وطلب
من الرسول صلي الله عليه وآله وسلم لا أن الملكين خيّراه أو أن الله عزوجل طلب منه
ذلك!
وكل هذا
الصفحه ٢٥٠ : إِلَيْهِ شَيْءٌ وَمَنْ
قالَ سَأُنْزِلُ مِثْلَ ما أَنْزَلَ اللَّهُ) (١) فلما
كان يوم فتح مكة أمر رسول الله
الصفحه ٢٥٣ :
وقد زاد طبري في تفسيره : فاحمر وجه
رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم وقال : إنما هلك من كان
الصفحه ٢٥٤ :
فخذوه
بقراءته. (١)
وهذه الرواية تقول إن رسول الله صلى
الله عليه وآله وسلم أمرهم بعدم الاختلاف
الصفحه ٢٦٩ : كما تسمع ألا يضع لفظة (رسول) في موضع لفظة (نبي) وذلك حق لا
يحيل معنى وهو عليخ السلام رسول ونبي ، فيكف
الصفحه ٢٩٢ :
أولا : نظرة أهل
السنة لجمع القرآن
الجمع الأول للقرآن
سببه
:
رحل رسول الله صلى الله عليه
الصفحه ٢٩٣ : وهذا من الثلث الأخير من الزمر وهكذا ، ويشهد شاهدان وينتهي
الأمر ، وقد يأتي رجل أنزل رسول الله صلى الله
الصفحه ٢٩٤ : من الجبال ما كان أثقل علي مما أمرني به من
جمع القرآن ، قلت : كيف تفعلان شيئا لم يفعله رسول الله صلى