الصفحه ١٠٩ : (ناصر.
ق) في أصول مذهب الشيعة : وقد الكتملت صورة هذه الأسطورة ـ تحريف القرآن ـ على
أيديهما فبدأت
الصفحه ٢٧٠ : بالله العظيم أن يمر بأوهامنا فكيف أن
نعتقده (٢).
__________________
(١) الإحكام في أصول
الأحكام
الصفحه ٣٢٥ : وتخصص واو (اللخاف وصدور
الرجال) بالمعية؟! هذا تحكم!، والظاهر كونها للعطف.
قال السرخسي في أصوله في باب
الصفحه ٣٨٢ : الفردوس.
(٢) كنزالعمال ١ :
٥١٠ ، ح ٢٢٦٢. عن نوادر الأصول ، حب.
(٣) كنز العمال ١ :
٣٥٣ ، ح ٢٤٠٦. عن أبي
الصفحه ٣٨٤ :
__________________
(١) الإحكام في أصول
الأحكام المجلد الأول ٤ : ٤٩٢ ط دار الكتب العلمية.
(٢) (إِنَّ عَلَيْنا جَمْعَهُ
الصفحه ٤٣٦ : الأصول مسألة الحسن والقبح ، التزم كل ما يرد عليها وأن مخالف
الإجماع لا يكفر ولا يفسق ، وأن
ربنا ـ سبحانه
الصفحه ٤٨٩ : ، فقال في : ١٠٧ (وفي زيارتي للهند التقيت السيد دلدار
علي فأهداني نسخة من كتابه أساس الأصول الخ) ولكن
الصفحه ١٠٦ : الكافي صحيح
عند الشيعة؛لأنهم مدحوه!! ، مع أن نفس الشيخ الصدوق رضوان الله تعالى عليه هو ممن
مدح الكافي
الصفحه ١٦٣ : الكليني رضوان الله تعالى عليه في مقدمة الكافي أنه وإن
أراد جمع الآثار الصحيحة عن المعصومين عليهم السلام
الصفحه ٢٣٤ : القاعدة حمل الروايات المجملة مثل : أنزل القرآن على سبعة أحرف كلها شاف
كاف على مبينة والشارحة لكيفية هذه
الصفحه ٤٨٧ :
الكافي ٥ : ٣٤ (!).
فإن كان أبو عبد الله قد شهد عليهم
بأنهم رافضة لرفضهم أهل البيت ، وأن الله تعالى
الصفحه ١١٨ : هذا
تنزیل؟ قال : نعم (٤) ، وقد مرت بعض
الموارد من هذا النحو فراجع.
__________________
(١) الکافي
الصفحه ١٤٠ : روضة الكافي عن أبي الحسن الأول ـ عليه
السلام ـ في قول الله (أُولَٰئِكَ
الَّذِينَ يَعْلَمُ اللَّهُ مَا
الصفحه ١٨٥ : مقطوع بصحتها والكافي أقدمها وأعظمها وأحسنها
وأتقنها) ، وها هو يصرح أن تلك الروايات عندما تصل إلي مرحلة
الصفحه ٢٢١ :
الملك : الذي معي على ثلاثة. فقلت : ثلاثة؟ حتي بلغ سبعة أحرف ، قال : ليس فيها إلا
شاف كاف. قلت : غفور