الصفحه ٣٧٧ : أفاضلها ، ولقي حظا عظيما من شريفها المرحوم الشريف
أحمد بن زيد لما كان بينهما من المودة والصحبة بالروم أيام
الصفحه ٨ :
من مطالبته إياه وهو يمنعه ، ثم دفعه أخوه ذات يوم فألقاه على وجهه وصار
التراب على صفحات وجهه ، فمرض
الصفحه ١٠٤ : من الكلام على الزاوية التي بنيت شرقي قبليته ، كذلك لم
يذكر ذلك أبو الفضل ابن الشحنة المتوفى سنة ٨٩٠
الصفحه ١١٩ :
من حلاوة وجهه المبارك ، وكان سنه قد فاق الثمانين ومع ذلك فيه القوة
والطراوة وقوة الحال ، وكل إنسان
الصفحه ٢٤١ :
ولقد عن لي أن
أعوّل على جنابك ، وأسأل من شريف أعتابك ، عن اسم يعرف بالشجاعة ، تقر له أبناء
جنسه
الصفحه ٢٨٣ : شدّته
الأسود تشردت
وتسترت في
الغاب والآجام
ومنها :
يلقاك بالبشر
الذي
الصفحه ٣٠٣ : كالسيول متدفقة ، وكمائمها في حدائق الكون عن نوار النجاح
متفتقة ، والصلاة والسلام على من جعل الله به للعرب
الصفحه ٣٦٨ :
بعد أن حج رجع من طريق الشام وتوجه إلى حلب وأقام بها في رفعة وصولة والناس
يعظمونه ويحترمون ساحته
الصفحه ٤٦٠ :
فبهذا الوجود
والعلم الفر
دوعين الكمال
في فتوائك
فقت من قد
الصفحه ٧٢ : ،
فاكتفيت بهذا المقدار.
هذا ما وقفت
عليه من مؤلفات هذا العالم الجليل ، ولعل له في الزوايا خبايا يعثر عليها
الصفحه ٩١ :
في تلك الأرض جامعا ، فحكى الخاطر لبعض من حضر فاهتم الناس بعمارته على أن
كلا يجدد شيئا ، فكملوه
الصفحه ١٩٠ : الله
بالعلياء من قدم
فكل عز لعالي
عزه سجدا
مسدد الرأي
بالتوفيق معتصم
الصفحه ٢٥٤ : والنثر
وانسجام الألفاظ. لم يكن أحد يوازيه في أسلوبه أو يوازنه في مقاصده. وكثير من
أدباء العصر يناضل في
الصفحه ٢٥٩ :
وأبى سوى
رقّي فقلت له اتئد
إني رفيق
للأمير محمد
وله غير ذلك من
محاسن الشعر
الصفحه ٢٦٢ : حتى
لقد صرت
من كل مرام
مقطّع الأسباب
وقوله من أخرى
أحسن في غزلها كل الإحسان