الصفحه ٢٣٥ :
وطاء ، أذل من وتد وأحقر من نقد) * مشغولا بخويصة وجوده في منادماته وشهوده
وكان نائبا لبعض قضاة حلب
الصفحه ١٩٦ : الكتاب
سلك فيه ما يليق به من البيان ، ويظهر خفياته ويوصلها إلى الأذهان ، سوى أن شيخ
أشياخنا قطب الدين
الصفحه ٢٤٠ : البراعة لائحا من أفق أفلاك
عبارتك ، وحمى الفضل محميا بسمهري أقلامك ، وجيد الأدب محلّى بدرر عقود نظامك
الصفحه ٢٦١ :
بالدموع ولم أكن
لو لاه أنجو
من لهيب النار
وقوله :
ومن يغترر
بالبشر منك
الصفحه ٤٨٩ : ناجي الميسر من ذرية المترجم. وبلغت به المنزلة أن
أثتثنى السلاطين العثمانيون عائلته من دفع ضرائب الأملاك
الصفحه ٣١ :
يقتني لمن يكتري بغالا ، وملك عدة من المماليك اختلس واحد منهم شيئا من
ماله فسعى في قتله وصلبه
الصفحه ٤٧ :
بالزاوية العشائرية من تفهم العلم ، فما مضت أيام إلا وقد مكن طائفة من
المتشبهين بالصوفية من دخول
الصفحه ١٢٣ : الناس من يحاول حصول هذا المدرك الغيبي
بالرياضة فيحاولون بالمجاهدة موتا صناعيا بإماتة جميع القوى البدنية
الصفحه ١٧٦ : الحظ الأوفر منه بقراءة بحث وتدقيق ، وأجيز في عدة
كتب من المشايخ العظام وجل الأطباء الكرام.
ثم قدم حلب
الصفحه ٢٦٠ :
من كل منطوق ومفهوم ، ومباد ومقاصد ، لكل طالب وقاصد ، فانتفع به كثير من
الطلبة. قال : ولما قدمت
الصفحه ٢٨٥ : أوائل القرن العاشر. كان جوادا
فياضا ذا حشمة ورياسة وملقى رحب وصدر واسع ، لا يشك من يراه أنه من السلالة
الصفحه ٣٠٢ :
لم يبق مني
هوى ذاك الغزال سوى
بقية من حياة
نازعت بدني
فسين
الصفحه ٣٢٠ :
انظر إلى
أجفانه الرمد
تبدل النرجس
بالورد
تحمرّ لا من
علة إنما
الصفحه ٣٤٢ :
وساخت أياديه
فشردت الردى
وردت من
العلياء كل مشرد
غدت تقرأ
الصفحه ٣٦٥ :
على أنه لا
محق فيه ولا خسفا
فأودعني منه
تعلة وامق
وزفرة وجد لم
تكد أبدا