الصفحه ٣٦٠ : يحميهم مما يضرهم ، ويسوقهم إلى ما ينفعهم. وكانت كبراء
الدولة من أهل الروم وزراؤهم ومواليهم وقضاة عسكرهم
الصفحه ٤٠٢ : فيما يهمهم عند الحكام بحيث لو أمكنه أن ينفق من
ماله لدفع الظلم عنهم لفعل ، وكان لأهل بلدته وأبناء جلدته
الصفحه ٥١٢ : الأنطاكي ، ومهر في عدة من الفنون.
وله رسالة في
التصوف سماها «الدر المنضود في السير إلى الملك المعبود
الصفحه ١٨٦ :
وقوله حبيب إلخ
كقول أبي الطيب :
كأن الحزن
مشغوف بقلبي
فساعة هجرها
يجد
الصفحه ١٨٧ : ، والقراءات عن الطيبي ،
والمنطق عن منلا إبراهيم الكردي القزويني الحلبي وبه تفقه ولده أحمد.
وكان يحب
الصفحه ٣٥٠ :
يذوقه من ترقى
عن ذرى عالم
القيود انسلاخا
١٠٠٠
ـ قاضي الآستانة
الشيخ محمد
الصفحه ٥٢٢ :
١٠٤٩
٢٨٩
أحمد بن محمد
البتروني
١٠٧١
٢٥٢
عمر بن أبي
الطيب الخشابي
الصفحه ٥٢٥ :
محمد الكبيسي
١١٦١
٥١٠
محمد بن
معتوق الطيبي
١١٧٢
٤٩٣
محمود بن
الصفحه ١٦٠ :
ابن محمد بن إبراهيم الميدومي ، وهو أول حديث سمعته منه (ح) قال ابن العماد
ومنهم شيخنا العلامة
الصفحه ١٣٦ :
اللبيب» فما دونه من كتب النحو ، وفي «شرح المفتاح» للشريف الجرجاني فما
تحته من كتب البلاغة ، وفي
الصفحه ١٥٩ :
وكان يقابل من
يأتي بالسلام عليه بالبشاشة والإقبال ويبادر إلى إسماعه الحديث المسلسل بالأولية.
وكان
الصفحه ١٢٤ :
بالعجائب ، وربما ينكر الفقهاء أنهم على شيء من المقامات لما يرون من سقوط
التكليف عنهم ، والولاية لا
الصفحه ٣٢١ :
بخديك ما في
مهجتي من لظاهما
بجسمي المعنى
ما بخصرك من وهن
ومنها
الصفحه ٨١ :
وآداب البحث والحكمة ، وفيها قرأ شيئا من منلا زاده وحاشية العمادية ،
ومنها الكلام والأصول وفيه أشيا
الصفحه ٩٢ :
حتى تزوجها وولد له ولد (١) منها في بنين آخرين من غيرها صاروا رجالا ذوي مناصب في
حياته.
ثم اشتهر