الصفحه ٤١١ :
كان ممن اتصف
بالأدب واشتهر به. وقد ترجمه الأمين المحبي الدمشقي في ذيل نفحته وقال في وصفه :
أبدع من
الصفحه ١٧١ :
وأطلعني على
رسالة اسمها «النفحة الربانية في طريقة المشايخ السعدية» الملخصة من الرسالة
السعدية في
الصفحه ١٥٣ : عصره على سائر الأيام ، فلا تزال تصدح ورق الفصاحة في
ناديها ، وتسير الركبان بما فيه من المحاسن رائحها
الصفحه ٣٨٢ :
ـ السيد حسين
النبهاني المتوفى أواخر هذا القرن
قال المحبي في «النفحة»
:
السيد حسين
النبهاني أديب بشرطه
الصفحه ٣٧٩ :
بمدحتكم جاء
الكتاب فما عسى
تقول الورى
من بعد حم والحمد
وعذرا بني
الزهراء إني
الصفحه ٣٨٣ :
من دأبه بث
المكارم
والحفيظة
والحنوّ
من سيفه ثكل
العداة
الصفحه ٣٣٤ :
ينسي أولي الألباب ما فعل الفرزدق مع جرير
فأجابه بقصيدة
طويلة منها :
مالي وللقنص الصريح وهمتي
الصفحه ٣٨٩ : محمد خليل المرادي الدمشقي ، وما كان من غيره فإنا نعزوه لموضعه. وإليك المآخذ
التي أخذ عنها العلامة
الصفحه ١٣٠ : هشام» وفي شرحي إيساغوجي للكاتبي والفناري في المنطق
، وسمع عروض الأندلسي. واتفق له معنا فيه أن القارى
الصفحه ٣٢ :
يصعد إليها بدرج عريض من صحن الجامع طوها ٥٦ قدما وعرضها ٣٦ ما عدا الجدران
، وجعلت لها أربعة عشر
الصفحه ٦٩ : حقائق الأندلسية» في العروض. وهو موجود بخطه في المكتبة الحلوية
بحلب.
(١٣) «شرح حكم
ابن عطاء الله
الصفحه ٥١٠ : معتوق الطيبي المتوفى سنة ١١٧٢
محمد بن معتوق
الشريف لأمه ، التاجر الشهير بالطيبي ، الحلبي المولد والدار
الصفحه ٢٨٨ :
المقدم ذكره لما كان قاضيا بحلب ، ومستهلها :
ألا منجدا في
أرض نجد من الوجد
الصفحه ٣٧٢ : ، والعطر
بين العبير ، لابرحت ظلال معاليه ممتدة على مفارق الأيام ، وظل حساده أقلص من جفون
العاشق عن طيب
الصفحه ٣٣٨ :
ودائرة الشام. وحج وجاور بالحرمين سنتين.
ولم يزل شاكيا
من دهره باكيا على سوء بخته. ورأيت له أشعارا كثيرة