الصفحه ٤٦٣ : بالقرب من دار العمري المذكور هو وإياه ،
فنظر إلى غلام هناك في حانوت يبيع التتن قده مائل ، وورد خدوده غير
الصفحه ٤٧٣ : عليّ
كؤوسا من مراشفها
وبددت نظم در
كان يكتمن
وسرت القلب
إذ أبدت مسائلة
الصفحه ٤٨٢ :
فاستحال
الياقوت منه عقيقا
وانثنى
للعناق يعطف قدا
هل رأيتم غصن
الرياض عنيقا
الصفحه ٢٥٥ : الإقامة
بين عشيرته فخرج من حلب وطاف البلاد. وكان كثير التنقل لا يستقر بمكان إلا جدد
لآخر عزما ، وفي ذلك
الصفحه ٣١٩ : :
غصن تمايل في
قباء أخضر
بين الكثيب
وبين بدر نيّر
ريم أحمّ
المقلتين إذا رنا
الصفحه ١٢٩ :
البيتان وأظنهما له :
يقول عذولي
قهوة البن مرة
وشاربها يوما
من الإثم لا يخلو
الصفحه ١٨٩ : : وقلت مهنئا للشيخ الإمام العلامة شهاب
الدين أحمد بن الولي بالله أبي عبد الله محمد الكواكبي حين قدم من
الصفحه ٢٩٢ : مطلعها قوله :
شموس العلا
من فوق مجدك تشرق
وغصن النقا
من فيض فضلك يورق
الصفحه ٣٩٤ : عن
العشق من تعنّى
وبي مليح لو
لاح ليلا
لبدره التم
لا ستكنّا
غصن
الصفحه ٤٦٤ : مائسا
قلت والعين
بماء تذرف
بلماك العذب
يا غصن النقا
جد على
الصفحه ٣٣١ :
هيفاء ما
الغصن مثل قامتها
لكن أعطافه
أشايرها
أعشق من
أجلها الكثيب إذا
الصفحه ٤٤٨ : :
يا مليكا قد
سبى كل الورى
وعزيزا عز من
رام حماه
كيف لا أزداد
شوقا إذ غدت
الصفحه ٣١٦ :
وشعره كثير أوردت منه في كتابي «النفحة» ما فيه مقنع. ثم ولي قضاء الموصل.
ثم توفي بالروم
سنة ثلاث
الصفحه ٣٦٧ :
يبيت الليل
لا يدري الهجوعا
وإني من
بجودك قد ترقى
وحل من العلا
حصنا منيعا
الصفحه ٢٩١ :
في العصر. وله أخلاق تخلقت منها نسمات الأسحار ، وسجايا تنسمت عنها نفحات
الأزهار ، وقد حوى زمام