الصفحه ٣٦٤ :
ثم استدعاه
الوزير الفاضل لما بلغه فضله ، فانحاز إليه واشتد اختصاصه به وحل منه محل الواسطة
من العقد
الصفحه ١٩٨ :
فهل ترجع
الأيام أهليك برهة
لعل وهل في
نيل عنقاء مطمع
وسرب من
الصفحه ١٣٧ :
البخاري رواية ودراية وأخرى من مسلم رواية ، وحضر عنده دروسا من «المحلّى
الفرعي» و «شرح البهجة
الصفحه ٣٧١ : روائه ، فالرجاء أن يتلافى ما فرط بل أفرط من الإعراض ،
ويسمح بما نتوقعه منه بلا إغماض.
هي الغاية
الصفحه ٤٠٧ : الغصن
روّى قلوب
البرايا عن سموم قلى
من سلسل
برحيق الود مقترن
الصفحه ٤٨١ :
والجلّنار
تبدّى
على معاصم
خضر
كأكؤس من
عقيق
الصفحه ٢٤٩ :
فلا يغرّك من
وشي العدى قلم
فإنه بدماء
السيف يرتسم
واسلك
الصفحه ٤٦١ :
وقوله من قصيدة
:
هاج لي برق
الحمى ذكر الحمى
فاستهل الدمع
من عيني دما
الصفحه ١٩٧ :
الصوفية فصار كالفتوحات المكية ، افتتح شرح كل بيت بآية من كتاب الله
تعالى.
ومدحه بعض
شعراء عصره
الصفحه ٣٠٥ : مثمر
المعالي
يصيب منه
الشبا الشواكل
إن يسقه
النقس فهو غصن
الصفحه ١٣٩ :
وقوله ملغزا في
سكر مما كتبه إليّ :
جنابك مخضر
الرياض منوّر
وغصن العلا
في
الصفحه ١٤٠ :
يعلّق في
الأسواق من غير حرمة
ويستر
بالأوراق والغصن مثمر
لوالده قدّ
رشيق مهيّأ
الصفحه ٢٩٨ :
ساطعا وغياهبا
ورنت مغازلة
بألحاظ الظبى
فنضت من
الأجفان عضبا قاضبا
الصفحه ٣٠١ : من بعد سكره
بأبي أنت غصن
بان تثنّى
وغدا يمزج
الدلال بخطره
ألف
الصفحه ٣٩٧ :
ونثر وتخرج في الأدب وابتدر مشرقا بالكمالات مورقا غصن فضله ، وانتظمت عقود
فضائله ، وبرع في العلوم