الصفحه ٢٤٦ : لي في معناه ، منها قولي :
ما شربت
الدخان إذ سرت عنكم
لتلهّ به عن
الأحزان
الصفحه ٦٥ : ، وغردت به على كراسي الربى حمائم
أخباره قوله
يلومونني في
ترك ضم قوامه
ولا إذن
الصفحه ١٤٤ :
ومن قول أبي
تمام :
لئيم الفعل
من قوم كرام
له من بينهم
أبدا غوا
الصفحه ١٦٤ : وكذا البديعي ووصفاهما بأوصاف حسنة.
وأورد الشهاب
من شعر محمد قوله في الترجمة من الفارسية هذا الرباعي
الصفحه ١٨٣ : سبكه وألطف مقاصده.
ومن ملحه قوله
:
نزلنا بحكم
الراح عندك منزلا
نهبنا به
الصفحه ٢٢٨ :
ولقد أجاد في
قوله :
المرء ما دام
في عز وفي جدة
فكل خل له
بالصدق متصف
الصفحه ٢٣٤ : حلم ، وواحد الآفاق في مكارم الأخلاق. ومن لطائفه قوله
في مكتوب أرسله إلى شيخ الإسلام صنع الله بن جعفر
الصفحه ٢٦٨ :
وقوله :
عجبت لما
أبداه وجه معذبي
من الحسن
كالسحر الحلال وأسحر
الصفحه ٢٩١ : مكارم الأخلاق من طارف وتليد ، فأصبح مصداق قول أبي عبادة
الوليد :
شجو حساده
وغيظ عداه
الصفحه ٣١٤ : يراعي
مطربي فكأنما
سطوري أوتار
ومضرابها القلم
وقوله :
ألا إن حبي
لطول
الصفحه ٣٨٤ :
أحلى من الوصل. وقد ذكرت له ما يستلذ وصفه الوصاف ، والقول فيه أنه في غاية
في باب من الإنصاف ، فمنه
الصفحه ٤٠٩ :
لا أستفيق
غبوقا لا ومصطبحا
وقوله :
وردنا مقامك
نجلي الهموم
بشرب
الصفحه ٤٦٣ : التورية اللطيفة وهما قوله :
بحبة مسك قد
حباني جؤذر
وأشجى فؤادا
كان عن حبه خالي
الصفحه ٧٧ : » فذكره كأنه يحركني للكلام في إعرابه ، فأنشدته قول القائل :
إن أباها وأبا أباها
قائلا : إن ذاك
مثل هذا
الصفحه ١٩٣ :
ورسالة على قوله تعالى (أَلَمْ تَرَ إِلى
رَبِّكَ كَيْفَ مَدَّ الظِّلَ)* وغير ذلك من الرسائل.
ومن