الصفحه ٢٦٤ : معشر
تهاب الليالي
أن تروع لهم جارا
مقاديرهم بين
الأنام شريفة
الصفحه ١٧٦ : رأى اقتفاء أثر آبائه في العلاج ، وتقيده لمداواة
الأبدان أوضح منهاج ، فجلس في حجرة آبائه بالباب الغربي
الصفحه ١٦٦ :
والحشيش ، ورسالة في اسم محمد وغير ذلك ، وديوان شعر مجلد.
وقد كتبت له ما
هو من شرط كتابي هذا قولي
الصفحه ٣٦٤ : ، فسير فيه قصائد فائقة وأنشدني منها جلها فلم يعلق في خاطري منها إلا
قوله من قصيدة حسنة التركيب وذلك محل
الصفحه ٥٢ : بعد ذلك أن استولت عليه السودا ، فبذل ما
كان عنده من المال في علاجها وصار من فقراء المسلمين يحسن إليه
الصفحه ٣٧٠ : بوادر النعم. ولقد يعز علي أن ألفى بعيدا عنك ، متروك
الذكر منك ، ولكن هو الدهر ، وعلاجه الصبر
الصفحه ٤٤٣ :
بصير في خلاص
النفس آس
خبير في علاج
الروح طب
مربي
الطالبين بحسن رأي
الصفحه ٣١١ : دمي عينه
وراح يسمى
أرمد الاسم *
لما رآني
لدمي ثائرا
عصبّها
الصفحه ٣٤١ :
يدا عصبة لم
تخش لله من يد
فأكبادهم
للنحر في جوف جلمد
وألسنهم للشر
في فم أسود
الصفحه ٤٠٥ :
فتبدو بلذات
وعيش مزخرف
وما عندها
إلا الخديعة والمكر
وكم عصبة
ظنوا الخلود
الصفحه ٢٣١ :
فافرض قديمهم
حديثا في الولا
واغنم ولاه
بلا اشتراط وفاء
وقوله
الصفحه ١٤٣ :
عليه بدر بدا
من دارة الشرف
وقوله :
ادّعوا أن
خصره في انتحال
فلذا بان
الصفحه ٣٥٥ :
واضحا أن
يفوته تعداده
ومن مقاطيعه
قوله في تشبيه ثلاث شامات على نمط :
في جانب الخد
وهي
الصفحه ٢٢٠ : بسرّي
فقد أذن
الحبيب بما حباني
وقوله :
نظرت إليك
بعين الطلب
الصفحه ٢٢٧ : إفادتها لا يزيد فيما لدي ، وما أحسن قول من قال :
أفد العلم
ولا تبخل به
وإلى علمك