الصفحه ٤١٨ :
وعائشة ، وحفصة يشهدون على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه قال : إنا معاشر الأنبياء لا نورث
الصفحه ٧٠ : الطوسيّ (رحمهالله تعالى) : ... ثم خاطب ـ الله تعالى ـ الخلق ، فقال (ثُمَّ إِنَّكُمْ) معاشر الخلق بعد هذا
الصفحه ٢٣٣ : عليهالسلام مكتوبة في جميع صحف الأنبياء ، ولم يبعث الله رسولا
إلّا نبوّة محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم وولاية
الصفحه ١٤ : (وَلَبِئْسَ
الْعَشِيرُ) أي : الصاحب المعاشر المخالط هو يعني الصنم يخالطه
العباد ويصاحبه.
ولما ذكر الشاك
في
الصفحه ٥٤ :
جَعَلْنا مَنْسَكاً هُمْ ناسِكُوهُ) جمعهم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ثم قال : يا معاشر المهاجرين
الصفحه ٧٢ :
لَكُمْ) معاشر العقلاء (فِي الْأَنْعامِ) وهي الماشية التي تمشي على نعمة في مشيها ، خلاف الحافر
في
الصفحه ٣٦١ : بالتوبة وغير التوبة
(وَإِلَيْهِ
تُقْلَبُونَ) معاشر الخلق أي : إليه ترجعون يوم القيامة ، والقلب هو
الرجوع
الصفحه ٣٧٨ : لَكُمْ) معاشر الناس كثير (مِنْ مَساكِنِهِمْ) وقيل : معناه ظهر لكم يا أهل مكة من منازلهم بالحجر
واليمن
الصفحه ٢١٤ : على وجه الانقطاع إلى الله تعالى ، لما بينا أن القبيح
لا يجوز وقوعه من الأنبياء عليهمالسلام.
ثم فسر
الصفحه ٢٥٦ :
__________________
(١) مجمع البيان : ج ٧ ، ص ٣٣٥.
(٢) الكافي : ج ١ ، ص ١٧٥ ، ح ٤.
(٣) الأنبياء : ١٠٥.
(٤) تفسير القمي
الصفحه ٣١٢ : : ج ٢ ، ص ٤٠٣.
(٥) مجمع البيان : ج ٩ ، ص ٦٥٦.
(٦) الأنبياء : ٧٣.
(٧) الكافي : ج ١ ، ص ١٦٨ ، ح ٢.
الصفحه ٥٨ :
وإسرافيل ، وملك الموت ، ومن الناس : الأنبياء ، والأوصياء ، فمن الأنبياء
: نوح ، وإبراهيم ، وموسى
الصفحه ١٦٧ : عليهالسلام أشبه الناس بعيسى بن مريم خلقا وخلقا وسمتا وهيبة ،
يعطيه الله عزوجل ما أعطى الأنبياء ويزيده ويفضّله
الصفحه ٢٥٢ : (إِلَّا مَنْ ظَلَمَ) المعنى : لكن من ظلم نفسه بفعل القبيح من غير المرسلين
، لأن الأنبياء لا يقع منهم ظلم
الصفحه ٢٥٥ : عليهالسلام أيضا : «إن داود ورث علم الأنبياء ، وإنّ سليمان ورث
داود ، وإنّ محمدا صلىاللهعليهوآلهوسلم ورث