الصفحه ٦٢ :
تَقْتُلُوا أَنفُسَكُمْ)
(النساء : ٢٩) كما أنه يظهر قامة المرأة وعجيزتها (!!) بأكثر مما هي عليه ، وهذا
تدليس
الصفحه ٤٨٥ : أصل الرواية (فنظر أمير المؤمنين عليه السلام إلى
بياض على ثوب المرأة وبين فخذيها فاتهمها أن تكون احتالت
الصفحه ٧٦ : تكذيب الشرع والنبي صلى الله عليه وآله وسلم هو
من الكفر ، وواضح أن من قال بوقوع تحريف في القرآن لا يرى أن
الصفحه ٧٩ :
التكذيب والتصديق ووجهه أن كل من نزّل قولا من أقوال الشرع على شيء من الدرجات
العقلية التي لا تحقق
الصفحه ٧٨ : نبدعه ونضلله ،
وأول ما ذكره الأصحاب على ما إذا صدق المجمعين على أن التحريم ثابت في الشرع ثم
حلله ، فانه
الصفحه ٢١٦ : ، فالحكم الفصل في المسألة هي النصوص الشرعية وإلا نقف متحيرين.
وبما أن النصوص الشرعية تدور في فلك
الآيات
الصفحه ٢٨١ :
نزل على سبعة أشكال
من الألفاظ بشرط الموافقة في المعنى وهو المشهور ، والمعنى الثاني أن الأحرف
الصفحه ٤٩٤ : ء إذن؟!.............................................................. ٤٦
هل
القول بتحريف القرآن يستوجب
الصفحه ٩٦ : عن كتابه وبيان ما تعرض له القرآن من تحريف وتلاعب
ومظلومية ، ويحسبون أن قولهم السابق يوافق الأدلة
الصفحه ٦٣ : أهل السنة ـ كما سيأتي
بيانه ـ لا أن يقال : عقيدة الشيعة هي أن القرآن محرف!
هل القول بتحريف القرآن
الصفحه ٣٤٧ : ، هل هي سورة لوحدها أم تكملة لسورة
الأنفال!، والأدهى أن ابن عفان لا ينسب هذا الجهله ولجهل من حوله
الصفحه ٩٣ : أن الوهابية يستمز جون التكفير ويستهوونه ، وإنكانت
رعونتهم في إطلاق كلمة الكفر مخالفة لنفس المذهب الذي
الصفحه ٢٣٩ :
الأحرف السبعة التي
نزل بها القرآن هل هي مجموعة في المصحف بأيدي الناس اليوم ـ يقصد مصحف عثمان ـ أو
الصفحه ٥٨ :
أو ننسب لهم
قول عائشة بجواز رضاع الرجل من المرأة الأجنبية كما صرّحت بذلك عدّة من الروايات
وقبلها
الصفحه ٢٧٩ : القرآن
على سبعة أحرف فالمراء فيه كفر ـ ثلاث مرات ـ فما عرفتم منه فاعلموا به ، وما
جهلتم منه فردوه إلى