الصفحه ٥٧ : لزوجها او ذی رحم
محرم احل امته لذي رحمه او اجنبي فعل ذلک ، فقد ذکرنا قول سفیان في ذلک ،
وهو ظاهر الخطأ
الصفحه ٦٤ : مرتداً؛ لأن قوله يصادم قول الله عزّ وجلّ : (إِنَّا
نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ
الصفحه ١٣٢ :
فسمّى
تأويل القرآناً ، وهذا ما ليس فيه بين أهل التفسير اختلاف وعندي أنّ هذا القول
أشبه ، أي أشبه
الصفحه ١٣٧ : العقول : قوله عليه السلام : (أما هذا
الحرف) أي قوله (بولاية علي) في آخر الآية ، أو من قوله : (والله) إلى
الصفحه ١٩٤ : القطعي المتواتر ، هذا هو القرآن عند الشيعة الإمامية ،
ليس إلي القول فيه بالنقيصة فضلا عن الزيادة سبيل
الصفحه ٤٣٨ :
بقول
الله عزوجل (نِساؤُكُم حَرث لَكُم
فأتُوا حَرثَكُم أنّى شِئتُم)
(١) وقوله سبحانه (وَالَّذينَ
الصفحه ٤٦٨ : لم تطقه وقد بلغت تسعا، قال الداودي
وكانت عائشة قد شبت شبابا حسنا (رضها) وأما قولها في رواية: تزوجني
الصفحه ٤٧٨ :
الزيادة والنقصان! ولكن الوهابي الأمين في النقل والصادق في القول والمتعظ بآيات
الله والمقنفي لسنن النبي صلى
الصفحه ٣٣ : ، والقطع بصحة كل ما في الكتب الأربعة ، وكذا القول بعدم حجية ظواهر القرآن
حتى لا يصح التمسك بالآيات التي
الصفحه ٤١ : بينما الإنكار فلا
يروون منه شيئا عن المعصومين) ، وسيتضح بعد قليل كذب قوله الأخير بإذنه تعالى ،
ولكن
الصفحه ٥٦ : ، وفي طبعة دار الفكر١١
: ٢٤٨مسألة٢٢١٠ : (وأما
من أسقط الحد في العمد في ذلك فانه إن طرد قوله لزمه
الصفحه ٦١ : الرضاع وفيه قولان انتهى. وهذا الوجه محكي في البحر والذخائر
وغيرهما من كتب الأصحاب ، لكن غير مضاف إلى قائل
الصفحه ٧٨ : القول بتكفير مستحل الإجماع ، وقال
: كيف
نكفّر من خالف الإجماع ونحن لا نكفّر من رد أصل الإجماع ، وإنما
الصفحه ٨١ :
التجهم قتلوه أو ضربوه وحسبوه ، ومعلوم أَن هذا من أغلظ التجهم فإن الدعاء إلى
المقالة أعظم من قولها
الصفحه ٩٢ : برهان ، وتتبع هذه جزئيات ـ إلى قوله ـ ثم
لما تم للشيخ عبد العزيز ، واجتمع على الإسلام معه عصابة قوية