أو ندعي أن من صفات الله عزّ وجلّ عند أهل السنة الضحك والهرولة لأن شيخ الوهابية ابن باز يعتقد أن ربه يهرول ويضحك!! ، وأوضح منه قول احد أئمتهم أن الله ـ والعياذ بالله ـ يهرول فوق عرشه وهي صفة قديمة!! (١)
____________
الله عنهم فإنهم لم يكونوا يفعلون ذلك والخير كل الخير في اتباعهم لا في الابتداع.
٣ ـ سد ذريعة الشرك والقضاء على وسائله من الحروز والتمائم وإن كانت من القرآن لعموم حديث النهي عن ذلك ، ولا شك أن تعليق هذه الخرق وأمثالها بفضي إلى اتخذها حروزا لصيانة ما علقت فيه ، كما دل على ذلك التجربة وواقع الحال ... ) ،
ولا أدري إذ كانت دور المسلمين بل حتى مساجد الوهابية ودور عبادتهم مليئة بالبدعة فمن من المسلمين لي بمبتدع!
(١) فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية ةلإفتاء٣ : ١٩٦ : (س : هل لله صفة الهرولة؟ج : نعم ، على نحو ما جاء في الحديث القدسي الشريف على ما يليق به قال تعالى : إذا تقرب إليّ العبد شبراً تقربت إليه ذراعاً وإ ذا تقرب إليّ ذراعاً تقربت منه باعاً وإذا أتاني ماشياً أتيته هرولة. رواه البخاري ومسلم).
قال إمامهم الدارمي في رده على المريسي ، كما نقلت في كتال عقائد السلف : ٤٧٩ : (لا نسلم أن مطلق المفعولات مخلوقة ، وقد أجمعنا واتفقنا على أن الحركه والنزول والمشي والهروله على العرش ، وإلى السماء قديم ، والرضى والفرح والغضب والحب والمقت كلها أفعال في الدات للدات وهي قديمه) ، أقول لا ادري كيف صارت الهرولة قديمة وهي تحدث ، عند تقرب الله لعباده؟!!
وفي نفس الجزء من فتاوى اللجنة الدائمة : ٢٠٦ (س : مامعنى قوله صلي الله عليه[وآله]