الصفحه ٤٩ : يكون استغلال التنويم المغناطيسي واتخاذه طريقا أو
وسيلة للدلالة على مكان سرقة أو ضالة أو علاج مريض أو
الصفحه ١٨ : عند الاختلاف عقبة لم تحل بعد! ، لذا عندما يحاول
الوهابي الضحك على القول فيبدأ النقاش في تحريف القرآن
الصفحه ٢٠١ : ء. (١)
وقال الدكتور محمد عزة دروزة : وبحيث
يمكن القول بجزم ـ بناء على ذلك ـ إن ما ورد فى الروايات التي جلها
الصفحه ١٣ : وإلزامه بها في مذهبه هو العلاج لإسكاته وآخر العلاج الكي!
وأرى أن من
الحتم على الغيور من كل فرق المسلمين
الصفحه ٢٤٠ :
بالتعليم والعلاج ، لا سيما الشييخ والمرأة ومن يقرأ كتابا كما أشار إليه صلى الله
عليه [وآله] وسلم فلو كلفوا
الصفحه ٤٩٣ : !............................................. ١٥
آخر
العلاج ، هذا الكتاب!..................................................... ١٨
ماذا
في
الصفحه ٣١٨ :
__________________
(١) العصبية القرشية
هي التي عودنا عليها عثمان ، فلم بكتف بالتفصيل بالعطاء وفي الإمارة بل حتى في
كتابة القرآن!
الصفحه ٤٧١ : ـ ١٩٨ : (قوله ـ قطب ـ لو كانت الأرض لا تدور حول نفسها في مواجهة
الشمس ما تعاقب الليل والنهار ، يقال هذا
الصفحه ٥٢ : بنبيِّك أو بجاه نبيك أو بحق نبيك ،
على أقوال :
القول الأول
: ذهب جمهور الفقهاء المالكية والشافعية ومتأخر
الصفحه ١٣٤ : الكافي : قوله ـ عليه
السلام ـ (كذا أنزلت) لا
يدل هذه على أن ما ذكره عليه السلام قرآن؛لأن ما أنزل إليه
الصفحه ٤٣٩ :
كذا وكذا ثم مضى) هكذا أورد مبهما
لمكان الآية والتفسير (!!)
وسأذكر ما فيه بعد قوله. وعن عبد الصمد
الصفحه ٤٦٩ : : قال في
: ٢٣ : (وكما أن هذا القول الباطل ـ ثبوت الشمس ودوران الأرض ـ مخالف للنصوص فهو
مخالف للمشاهد
الصفحه ٣٠ : لآيات من المتشابه ولا يسعهم حينها إلاّ الاسترجاع وتلاوة قوله
تعالى : (وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا
الصفحه ٤٧٣ : السلام عند الشيعة أفصح بيانا من
الله عزوجل ؛ لأنهم قالوا : إن (القرآن لا يكون حجة بقيم)! وهذا قول أحد
الصفحه ٤٧ :
القاضي : وهو قول أبي داود ، وأحمد بي أصرم ، يحيى ين أبي طالب ، وأبي بكر بن حماد
، وأبي جعفر الدمشقي