الصفحه ٢٧٦ :
عثمان القراءة بحرف
واحد ، وأمر بإحراق بقية المصاحف.
ويستنتج من ذلك أمور :
إن الاختلاف في
الصفحه ٢٨٢ :
وبسبب هذا التخريج والتحسين تلغى في بعض
الأحيان تعاليم من الإسلام أو تخلق لها على أقل تقدير شواذ
الصفحه ٢٩٧ :
ملاحظتان
الأولى
: الجمع لم ينته في زمن أبي بكر ولا عمر
مقتضى الجمع بين الأدلة أن الجمع الأول
الصفحه ٢٩٩ :
القرآن
في مصحف وكتبه عثمان بن عفان ،
ثم وضعه في المسجد فأمر به يقرأ كل غداة. (١)
وما يؤكد هذا
الصفحه ٣٠٤ :
بين الجمعين ـ مع
مراعاة ما بين بدء الجمع وانتهائه في زمن أبي بكر ـ تقرب من ثلاث عشرة سنة
الصفحه ٣٢٥ :
القرآن أجمعه من العسب واللخاف وصدور الرجال
ما ينسجم مع استمزاجه ، فشك في ظهور المقطع السابق في أن صدور
الصفحه ٣٤٠ :
الله
بن مسعود قبل أن يختم القرآن. (١)
أهذاقول إمام؟! ولا عجب ممن يقع في مثل
هذه المآق أن يتشبث
الصفحه ٣٤٩ :
من الجرأة وحرية
التصرف في توزيع آيات القرآن! وكأنه يرى أن تقسيم آي القرآن خاضع لاجتهاد ورأي
الصفحه ٣٧٢ :
عليه [وآله] وسلم حين
ختمت عليه. (٣)
أقول علماء أهل السنة
في ختم القرآن في عصر النبوة
قال ابن حزم
الصفحه ٣٧٥ : زيد قال : ونحن ورثناه. (٣)
أقول
: قوله (نحن ورثناه) نص صريح في أن
الجمع الذي قصده أنس هو الجمع
الصفحه ٣٩٢ : عهد الرسول قرأ عليه المغيرة بن أبي شهاب المخزومي)) (١).
وفي التبيان في علوم القرآن
: وجمع القرآن في
الصفحه ٣٩٣ :
فكان
أبو بكر بهذا أول من جمع القرآن في مصحف وإن وجدت مصاحف فردية عند بعض الصحابة
كمصحف علي
الصفحه ٤٠٥ :
ورد
من ذكر أسماء المنافقين في مصحف أمير المؤمنين عليه السّلام فإن ذكر أسمائهم لا بد
وأن يكون
الصفحه ٤٢٤ : عدة من حفاظ
أهل السنة :
أخرج عبد الله بن أحمد بن حنبل في زوائد
المسند ، وابن الضريس في فضائله ، وابن
الصفحه ٤٤٣ :
وروى الربيع في الأم عن الشافعي قال:
احتملت الآية معنيين : أحدهما أن تؤتى المرأة حيث شاء زوجها