الصفحه ٣١٥ :
في كل صحيفة أو مصحف
أن يحرق.
قال ابن شهاب : وأخبرني خارجة بن زيد بن
ثابت ، أنه سمع زيد بن ثابت
الصفحه ٣٥١ :
أيضا فأثبتها
في آخر براءة ، ولو تمت ثلاث آيات لجعلتها سورة على حدة. (١)
وهو ما فهمه إمامهم الباقلاني
الصفحه ٣٥٢ :
براءة للمزاج والرأي؟!
٥ ـ في المصحف
المجموع لحن!!
قال الراغب الأصفهاني : لحن : اللحن صرف
الصفحه ٤١٨ :
قد اختلفوا في
القراءة ، فكان عمر رضي الله عنه قد هم أن يجمع المصاحف فيجعلها على قراءة واحدة
الصفحه ٤٢٢ :
بدل مبدل رجع الى المصحف المجتمع عليه فانكشف الحق وبطل الكيد والوهم (١).
وقال في الإحكام : ونحن نبين
الصفحه ٤٦٩ :
ملحق (٥)
هذه مقاطع مما ذكره ابن باز في كتابه
المسمى بـ (الأدلة النقلية والحسية على جريان الشمس
الصفحه ٤٨٢ :
محمد جواد مغنية
رضوان الله تعالى عليه بل عبر عن الأخير بـ (السيد)!، قال في : ١٣ : (من فقهائنا
الصفحه ١١٩ :
ویدل
علیه ایضا الجمع بین کثیر من الروایات التي
یذکر فیها التنزیل ونزوله من السماء ، ثم تاتی في
الصفحه ١٩٢ : القطع بصدور بعضها عن
المعصومين ولا أقل من الإطمئنان بذلك ومنها ما روي بطريق معتبر وهذا قاله في كتاب
الصفحه ١٩٥ :
الخطاب في تحريف
الكتاب ،ومؤلفه محمد تقي النوري الطبرسي المتوفي سنة ١٣٢٠ هجرية وهو شيعي ، ويريد
الصفحه ٢١٧ :
الروايات في صحاح أهل
السنة ، فمفهوم الأحرف السبعة استفاض نقله من طرقهم عن الرسول صلي الله عليه
الصفحه ٢٩٨ :
وسلم شيئا من القرآن
فليأتنا به وكانوا كتبوا ذلك في الصحف والأواح ، والعسب وكان لا يقبل من أحد
الصفحه ٣١٤ : تختلف كثيرا عن جمع أبي بكر من
التساهل وعدم الدقة ، وتتضارب الروايات في تحديد الشخصيات التي قامت بهذا
الصفحه ٣٣١ : خطرها على القرآن ، فهذا ما قاله مفسر هم الشهير الآلوسي في
روح المعاني تعليقا على رواية البخاري :
فإنه
الصفحه ٤٤٦ :
عنه
فأباحه. وقال ابن القاسم : قال مالك : ما أدركت أحدا أقتدي به في ديني يشك في أنه
حلال ، وأنكر