الصفحه ٦٦ :
ولكنه لا يصدقه ولا يقتنع به ، فهذا كفر ، وأما لو أخطأ في فهم ما أخبر به
الله عزّ وجلّ وصار إلى
الصفحه ١١٨ : الامامة شک في ان هذا التفضیل للامام علي علیه
السلام امرا من عندالله عزّ وجلّ ام من عند نفس النبي صلی الله
الصفحه ٢٩١ : الأحرف السبعة عندهم هو جوا قراءة الآية الواحدة على
سبعة أوجه نحو : هلم وأقبل وتعال وقارب ، إلى آخر ما
الصفحه ٣٤١ : صريحة في أنه كان يقتي بلا
تثبت : حدثنا أيوب عن عكرمة : أن ناسا من أهل المدينة سألوا ابن عباس عن امرأة
الصفحه ٢٢٢ : تختموا آية عذاب برحمة
أو آية رحمة بعذاب نحو قولك تعال ، وأقبل ، وهلم ، واذهب ، وأسرع ، وأعجل. (١)
هذه
الصفحه ٤٥٠ :
به محمد بن الحسن في
مسألة إتيان المرأة في دبرها ـ فذكر الخبر السابق ، ثم ذكر رجوع الشافعي إلى
الصفحه ٢٢٩ : ولهما سبع لغات. الخامس والعشرون :
اللغات المختلفة لأحياء العرب في معني واحد ، مثل : هلم وهات وتعال وأقبل
الصفحه ٤٢٦ :
المصاحف لابن أبي
داود. (١)
ناهيك عن أنهم عندما فرغوا من كتابة
المصحف ، وجدوا فيه بعض الكلمات
الصفحه ٤٣٩ :
كذا وكذا ثم مضى) هكذا أورد مبهما
لمكان الآية والتفسير (!!)
وسأذكر ما فيه بعد قوله. وعن عبد الصمد
الصفحه ٣٧٣ :
فان ختمه في أقل فحسن.
ويكره أن يختم في أقل من خمسة أيام ، فان فعل ففي ثلاثة أيام لا يجوز أن يختم
الصفحه ٣٧٠ :
وهذه الرواية واضحة في أن الصحابة كانوا
قد جمعوا القرآن في زمن رسول الله صبى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ٣٦٢ :
وكفي بالله شهيدا وبرسوله
جامعا ورقيبا. (١)
القول بأن أول جمع
للقرآن كان في زمن أبي بكر لا يصح
الصفحه ٥٩ :
تيمية في الطنبور نغمة بمباركة هذا الفعل وتمجيده والحث عليه (١) ، فما المانع من ارتقاء المنابر في
الصفحه ٦١ : علي بن عبد الرحمان الحديثي وكان من أصحابه المبرزين في الفقه
أنه سمعه يقول : كنت أتبزز في عنفوان شبابي
الصفحه ٢١٦ :
تضاربهم في تحديد ماهية تلك الأحرف السبعة ، وبنظرة عابرة في كتب علوم القرآن نجد
أن كتّابهم قبل أن يخوضوا في