الصفحه ٣٠٥ :
القاضي ذكر كلام ابن
تين وغيره وكلهم سواء في المعنى. (١)
قال في تاريخ القرآن : وجاء في إرشاد
الصفحه ٤٣١ : أكتاف الجمال وأضلاعها
(!) وقطع الجلود وجريد النخل ونحوها ، وكان المسلمون ينقلون السور في مثل هذه
الأشيا
الصفحه ٤٤١ : غرائب مالك من طريقة عن الثلاثة عن نافع نحو رواية ابن عون عنه ولفظه
(نزلت في رجل من الأنصار أصاب امرأته
الصفحه ٢٥١ : بفعل الصحابة أنفسهم وذلك لورود عشرات الروايات التي تنص على أن الصحابة
كانوا يكتبون التغيير والتبديل في
الصفحه ٢٧٧ :
وخلاصة الكلام :إن بشاعة هذا القول تغني
عن التكلف عن رده ، وهذه هي العمدة في رفض المتأخرين من علما
الصفحه ٢٩٢ : وآله وسلم
إلى ربه عزوجل وترك الأمة بقرآن مشتت مبعثر هنا وهناك ، بعضه كتب في رقاع ، وبعض
كتب على حجارة
الصفحه ٣٢٧ :
واليقين بذلك؟! حتما
لا ، لأن اشتباه اثنين في تشخيص القرآن من غيره أمر محتمل جدا ، خاصة وأن
الصفحه ٣٩٩ :
فأقسم أنه لا يضع عن
ظهره رداءه حتى يجمع القرآن ، فجلس في بيته ثلاثة أيام حتى جمع القرآن ، فهو أول
الصفحه ٢٣٠ : جهد جهيد ولنحو
نيف وثلاثين سنة يرجو أنه قد توصل لحل لغز وطلسم الأحرف السبعة ، وهو الإمام الرمز
في علوم
الصفحه ٢٤٣ :
ما تتضمنه الروايات ،
فكيف يعتمد عليها ولم تسلم من التعارض والتدافع في أي فقرة من فقراتها؟!، فالحق
الصفحه ٤٠٣ : ما يَشْتَرُونَ)(١).
(٢)
وقال الشيخ المفيد رضوان الله تعالى
عليه في أوائل المقالات : ولكن
حذف ما كان
الصفحه ٤٨٣ : عن عقد النكاح وما يستباح به وما لا يستباح بغض
النظر عن أي نحو منهما! ولكن المجتهد الأسطورة يكذب في
الصفحه ١٦٤ :
فاعلم
يا أخي أرشدك أنه لا يسمع أحدا تمييز شيء مما اختلف الرواية فيه عن العلماء عليه
السلام برأية
الصفحه ١٩٦ : بكلمة أو بما لا يخل بمعناه في أحد تلك المصادر التي ذكرها التيجاني نحو حديث
الصلاة البتراء ، لكذبه الكاتب
الصفحه ١١ :
السلام ويمنع من فهمه على النحو الصحيح ، ولا ريب أن لهؤلاء المهرجين العذر
في إثارة لأتربه ونفضها