الصفحه ١١٤ :
رَّبِّكُمْ) (١). يعني ولاية علي عليه السلام (٢).
وواضح أن الجمع
بين الروايتين يفيد أ، مقطع (في
الصفحه ١١٥ :
دائما ، بل قد يكون قرآنا مختلطا بتفسيره النازل من عند الله سبحانه وتعالى.
وكذا ما ورد في
الكافي
الصفحه ١٦٨ : الذين حاروا في تأويل رواياتهم الصحيحة التي تفيد
نفس المضمون من سقوط وتحريف سورة الأحزاب ، لا أن يتهموا
الصفحه ١٩٧ : عشرية قد
اعتبروا القول بنقص القرآن أو تغييره أو تحريفه تشكيكا في معجزة النبي صلى الله
عليه وآله وسلم
الصفحه ٢١٠ : ورواياتهم التي اعتمدوها وبتنوها وساروها عليها
، فلا تكاد ترى عيناك مسندا أو مصنفا إلا وفيه سقوط آيات وضياع
الصفحه ٢٢٤ : على حرف واحد ، وفيها أيضا أن جبرئيل كان ينطلق ويعود ثلاث مرات ثم جاء في
الرابعة فاستزاده دفعة واحدة من
الصفحه ٢٢٥ : الزيادة بالتدريج حرفا إثر آخر من حرف واحد إلى أن أتم سبعة أحرف.
وفي رواية أخرى في كنز العمال : إن ربي
الصفحه ٢٣٩ :
الأحرف السبعة التي
نزل بها القرآن هل هي مجموعة في المصحف بأيدي الناس اليوم ـ يقصد مصحف عثمان ـ أو
الصفحه ٢٤٦ : اللَّهِ كَذِباً أَوْ قالَ أُوحِيَ إِلَيَّ وَلَمْ
يُوحَ إِلَيْهِ شَيْءٌ). قال
: نزلت في ابن أبي سرح الذي
الصفحه ٢٥٠ : صلى الله عليه [وآله] وسلم بتركه ، وولاه عثمان مصر
(٢).
وذكر الحاكم في المستدرك على الصحيحين :
فأما
الصفحه ٢٥٣ :
وقد زاد طبري في تفسيره : فاحمر وجه
رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم وقال : إنما هلك من كان
الصفحه ٢٦١ : : نعم والله ، لقد أنزلها الله جبريل وأنزلها جبريل على محمد فلم يستأمر
فيها الخطاب ولا أبنه!! فخرج عمر
الصفحه ٢٦٢ : التلاعب بالآيات فتصدى له أبي بن كعب ، ومانت
صرامة أبي بن كعب رضى الله عنه حجر عثرة في طرييق ابن الخطاب
الصفحه ٢٨٣ :
قبلهم من السلف مستندا في الشريعة الإسلامية ووجها معتبرا إذ صار كل منها وجها من
وجوه الأحرف السبعة
الصفحه ٢٨٩ : فإذا قرأ
قارئ (تبت يدا أبي لهب وقد تب ما أغنى عنه ماله وما كسب سيصلى نارا ذات لهب ومريته
حمالة الحطب في