الصفحه ٢٤٧ : المومنين عليه السلام الذين شاركوا معه في صفين والنهروان ، قال ابن
حجر في الإصابة ٦ : ٤٣٣ ت ٨٧٢٢: (نضلة بن
الصفحه ٢٦٤ : نقل التاريخ شيئا من هذا القبيل
يدل على أن الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم كان في غاية الحرص على
الصفحه ٢٦٧ : في القرآن نزل على سبعة أحرف ، فقال :
كذبوا الناس في رواياتهم ، بل هو حرف واحد من عند واحد نزل به
الصفحه ٢٧٥ : تلقاء نفسه ، فكيف يجوز ذلك لغيره؟ وإن رسول الله
صلى الله عليه وآله وسلم علم البراء بن عازب دعاء كان فيه
الصفحه ٢٨٥ : لتزيه ساحة أبي بكر
من الهجر أن يخترع لما أخطأ فيه وجه معتبر ضمن فضفاضة الأحرف السبعة ، فيكون
أبوبكر ممن
الصفحه ٢٩٥ :
التي جمع فيها القرآن
عند أبي بكر حتى توفاه الله ثم عند عمر حتى توفاه الله ثم عند حفصة بنت عمر
الصفحه ٣٠٢ :
، والنسائي ، وابن جرير ، وابن أبي داود ، وابن النباري في المصاحف ، والبيهقي في
سننه عن أبي يونس مولى عائشة
الصفحه ٣٠٧ : الإمام ، ليلتزم به الجميع ولا يتجاوزون خطه ورسمه
، وتلغى المصاحف الأخرى ، وهذا حدث في زمن عثمان.
سببه
الصفحه ٣٤٤ :
غطفان بن طريق المزيد
قال : اختصم زيد بن ثابت وابن مطيع إلى مروان بن الحكم في دار ، فقضى باليمين
الصفحه ٣٤٥ : الأنصار ولم
يلحق الواو في (الَّذينَ) فقالله زيد بن ثابت : (وَالَّذينَ) فقال عمر : (الَّذينَ) فقال زيد
الصفحه ٣٧٧ : عليه [وآله] وسلم لا من كلام الراوي فإنه روي فأني
أخاف أن يناله العدو. وقد اختلف أهل العلم في السفر به
الصفحه ٣٨٠ : الأمور الغريبة التي
ادعوها ،
__________________
(١) الإصابة في تمييز
الصحابة ٦ : ٥٩٣ ت ٩٠٩٦ وعلق عليه
الصفحه ٣٨٨ :
قرآنا أو مجموعة من
الآيات تتلى أو تقرأ ، وتحفظ في الصدور ، وإنما كان أيضا كتابا مدونا بأعداد
الصفحه ٤١٢ : كتبته وأملاه علي رسول الله صلى الله
عليه وآله. (١)
ولا حاجة للتذكير بأنه كانت هناك مصاحف
أخرى في زمن
الصفحه ٤٦٥ : البكر والكبيرة.
وقال أبو محمد ـ ابن حزم ـ الحجة في
إجازة إنكاح الأب ابنته الصغيرة البكر إنكاح أبي بكر