الصفحه ١٠٤ :
لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلَا لِيَهْدِيَهُمْ طَرِيقًاإِلَّا طَرِيقَ جَهَنَّمَ
خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًاوَكَانَ
الصفحه ١٠٨ :
على الشيعة بأن من عقائدهم تحريف القرآن فقط لوجود روايات في كتبهم تذكر
آيات القرآن مع كلمات غيرها
الصفحه ١٢١ :
القرآن بنحو مستتر غير مكشوف ، وهذا يعني أن تلك المقاطع التي وردت في
الروايات لم تكن من آيات
الصفحه ١٢٦ : القرآن والآيات نزلت في مكة! والحوادث
التي تحكيها الرواية وقعت في المدينية! (٤).
وهنا أدل
الروايات على
الصفحه ١٣٤ :
بعضه
قرآناًوبعضه تأويلاً (١).
وقال المولى
صالح المازندراني رضوان الله تعالى عليه في شرحه لأصول
الصفحه ١٣٦ :
السلام ، وقد مضى في كتاب الحجة نبذ منه ، فإنه كلّه محمول على ما قلناه؛
لأنه لو كان تطرّق التحريف
الصفحه ١٥١ : القدسية. ومن لم يفقه هذه التفرقة من
العلماء وقعت له مأوهام في بعض الأحاديث رواية ودراية ، وزعموا أنها كانت
الصفحه ١٦١ : على الروايات ونبهوا وأشاروا إلى
مصادرها ، بل فعلوا ذلك في هامش نفس الرواية التي أخذها الوهابية!ولكن
الصفحه ١٧٢ : لله أن كل كلمات هذا الوهابي لا تخلو عن جهل أو كذب ، فتلك الرواية التي
نقلناها في المتن توقفنا على كذبه
الصفحه ١٧٤ :
وآله هو ما بين الدفتين، وهو ما في أيدي الناس ليس بأكثر من ذلك
، ومبلغ سوره عند الناس مئة وأربع عشرة
الصفحه ١٨٥ : ، تواترا قطعيا عن أئمة الهدى من أهل البيت عليهم السلام ، ولا
يرتاب في ذلك إلا معتوه ، وأئمة أهل البيت كلهم
الصفحه ١٩١ : كلمات السيد أمامنا ولا
يوجد فيها (لم يقل به أحد)؟!!، فاتضح من هو الكذاب الأشر ، والسيد رضوان الله
تعالى
الصفحه ٢٠٨ :
التقية ، الورقة
الأخيرة!
فتاوى المراجع وتصريحاتهم كانت ومازالت
حرابا وأسنة في وجه الأعراب
الصفحه ٢١٨ : القرآن على ثلاثة
أحرف فلا تختلفوا فيه ، ولا تحاجوا فيه فإنه مبارك كله فاقرؤوه كالذي أقريتموه
الصفحه ٢٤١ :
وكلها شاف كاف. وسيأتي تتمة كلام هذا المقام في جمع القرآن بإذن المولى سبحانه.
الأحرف السبعة في
الميزان