الصفحه ٣٣٤ :
وكذلك اختلافهم في قراءة (وَلا
تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْن) (١)
فبعضهم قرأ بالتشديد ، وهما
الصفحه ٣٣٦ :
بالقرآن أم لا؟ وما
موقف ابن مسعود من زيد هذا؟
الروايات
:
أخرج الحاكم في المستدرك : قال عبد
الصفحه ٣٤٧ : ءة أضافها عثمان
إلى النفال اجتهادا منه رضي الله تعالى عنه ، ونقل صاحب الإقناع أن البسملة لبراءة
ثابتة في
الصفحه ٣٥٣ : والأوجه السبعة من المصحف بأمر من عثمان وأحرقها عيانا ، وقد مرت بعض كلمات
علمائهم في ذلك.
وشذ بعض علمائهم
الصفحه ٣٥٤ : والرخصة ، وها قد
انقلبت الرخصة إلى نقمة فيكفي بقاء حرف واحد منها نرفع فيه النقمة.
وهذا غير مقبول لأسباب
الصفحه ٣٥٦ : ومعضلاته
وتشريح معانيه شرحا لا يختلف فيه أحد.
٤ ـ سلمنا ، ولكن من قال إن إحراق وتخريق
الأحرف السبعة هو
الصفحه ٣٥٧ : الصحابة
في القرآن بتعيين من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.
د ـ سلمنا ، لكن من قال إن الإجماع يصحح
الصفحه ٣٦١ :
يحتاج إلى تسديد
مباشر من الوحي.
وكيف يظن الشيعة به صلى الله عليه وآله وسلم
يتركها هكذا عشواء في
الصفحه ٣٩١ :
أقول
: إن قصد أن القرآن لم يكن مجموعا
بتمامه لأنه نزل منجما ثم تم جمعه في أواخر حياته فهذا صحيح
الصفحه ٣٩٤ :
ألفوا السورة على
تقدير رأيهم لقدموا في المصحف المقدم وأخروا والمؤخر ، ففي تقدمهم سورة البقرة
الصفحه ٤٠٨ : ارتدى برداء إلا للصلاة حتى أؤلف
القرآن وأجمعه ، فجمعه في ثوب وختمه ثم خرج إلى الناس وهم مجتمعون مع أبي
الصفحه ٤٠٩ :
آله. فلما فتحه أبو بكر
خرج في أول صفحة فتحها فضائح القوم ، فوثب عمر وقال : يا علي اردده فلا حاجة
الصفحه ٤١٧ : ، وكان يشتد قلقه عليه السلام على القرآن وهو يزاد
فيه وينقص يوما بعد يوم باجتهادات من فلان ورأي من فلان
الصفحه ٤٢٣ :
وقال في موضع آخر : وقد غلط قوم غلطا
شديدا وأتوا بأخبار ولدها الكاذبون والملحدون منها أن الداجن
الصفحه ٤٢٨ :
قال : لما أراد أن
يكتب المصاحف أرادوا أن يلقوا الواو التي في براءة (وَالَّذينَ
يَكْنِزُونَ