الصفحه ١٣١ : تعالى في مبحث القراءات الشاذة
، ولكن نصوص أهل البيت عليهم السلام تبين أنها كانت من التنزيل ، وأهل البيت
الصفحه ١٤٣ : والحكم بفساده أو تأويله ،
وأحسن الوجوه في التأويل أن
مرادهم عليه السلام بالتحريف والتغيير والحذف إنما هو
الصفحه ١٤٦ : معناه أنه أوتي ألكتاب وحيا يُتلى
وأوتي من البيان ، أي أُذن له أن يبين ما في الكتاب ويَعُمّ ويَخُصّ ، وأن
الصفحه ١٤٧ :
في كتابه.
والوجه الآخر : أن
ينزل عليه وحيا على لسان جبريل بتحريم شيء أو تحليله أو افتراضه فيسميه
الصفحه ١٤٩ :
وهذه
اللفظ أيضا لا دلالة فيه على أنه أراد به أنه من القرآن ، لأن فيما أنزل الله
تعالى قرآنا وغير
الصفحه ١٥٤ :
من
قبیل السنة في جواز الرواية بالمعنى لكان فيه مجال للريب ومثار للشك ومغمز للطاعنين
ومنفذ
الصفحه ١٥٥ : علماء أهل السنة ، وسيأتي الكلام عنه بإذنه تعالى.
مافَعل التنزيل وما فْعل به!
في مبحث جمع
القرآن
الصفحه ١٦٢ : القرآن لأجل روايته هذه وهو الذي صرح في
اعتقاداته برفضه لفكرة تحريف القرآن وكذب من نسب هذا للشيعة ، قال في
الصفحه ١٦٧ : الصدوق رضوان الله تعالى عليه بعد
وقوع كذاب في سندها ، وهو الحسن بن علي بن أبي حمزة البطائني الواقفي
الصفحه ١٧١ :
(( ..... دعا عباده في الكتاب إلي ذلك
بصوت الرفيع لم ينقطع ، ولم يمنع دعاء عباده ، فلعن الله الذين
الصفحه ١٧٩ :
بما هو أهله.
فأجاب رضوان الله تعالى عليه : الحق أنه
لا تبديل ولا تأخير ولا
تقديم فيه ، وأنه لم
الصفحه ٢٠٥ : الأميني رضوان الله
تعالى عليه لهذه الفرية بهذا التكذيب القاطع والمستميت في حال وجود بعض نفر من
علما
الصفحه ٢٤٢ : لإثبات هذا الأصل
قد مر ذكر الروايات وتبين لنا أنها
متعارضة في بيان عدد تلك الأحرف ، وهي على خمسة أقسام
الصفحه ٢٤٩ :
وسلم دمه ، فشفع له
عثمان خلافا لرغبة الله ورسوله!. (١)
وقال البلاذري في فتوح البلدان عن
الواقدي
الصفحه ٢٥٩ : القرآن
عندما انتقد في قراءته ، بل إن هذا الوجه يتعارض مع فعلهم أيضا لأن بعض تلك
القراءات رفضت وضرب بها