الصفحه ٤٧٢ : والشمس تجري. قال العلامة ابن القيم في مفتاح دار
السعادة : ثم تأمل بعد ذلك أحوال هذه الشمس في انخفاضها
الصفحه ٤٧٤ :
هذه المقالة من منصور
بن حازم ، بل أقروه على لزوم وجود قيم للقرآن في الصحابة بعد وفاة النبي صلى
الصفحه ٤٨٠ : عليه
التي حاول الوهابي (محمد. م) تحريفها من قبله ، وهي : (اتفقوا على أن ائمة الضلال
خالفوا في كثير من
الصفحه ٤٨٩ :
في معجم رجال الحديث
٨ : ٢٤٥ (أقول : لا يكاد ينقضي تعجبي كيف يذكر الكشيو الشيخ هذه الروايات
الصفحه ١٤ : ، وحوار مع
ناصبي ، وغير هذه التفاهات ، لماذا؟! لأن الشيعة تقول بالجمع بين صلاتين ، والشيعه
قبلتها في
الصفحه ٣٣ : مصداقيتهم.
كيف توصلوا لتلك الفجيعة؟
ليس من العجب
عند من نظر في مباني الأَخبارية أن بعضهم قال بتحريف
الصفحه ٣٩ : قال السابق عن الاستدلال بحديث الثقلين :
أما الطائفة
الأولى فلا دلالة فيها على الُمدعى أصلا؛ لأنه صلى
الصفحه ٤٧ :
__________________
في فضيلة النبي صلي الله عليه وآله وسلم وذكر فيه إقعاده على العرش ، قال
الصفحه ٥٦ : ، وفي طبعة دار الفكر١١
: ٢٤٨مسألة٢٢١٠ : (وأما
من أسقط الحد في العمد في ذلك فانه إن طرد قوله لزمه
الصفحه ٨٩ : الشخص ، فليس كل مخطئ ولا مبتدع ولا جاهل ولا ضال يكون كافرا
، بل ولا فاسقا ، بل ولا عاصيا ، لا سيما في
الصفحه ٩١ : في مصاحفنا من القرآن نجده يقول : إن هذا من الخطأ
، وهذا بعينه ما نقمته الوهابية على الشيعة عندما
الصفحه ٩٩ : ء الشيعة أن القمي يقول بالتحريف وقالوا عنده فيه غلو.
وأما بالنسبة
لما قاله بعض علماء الشيعة فلا عبرة فيه
الصفحه ١٠٩ : (ناصر.
ق) في أصول مذهب الشيعة : وقد الكتملت صورة هذه الأسطورة ـ تحريف القرآن ـ على
أيديهما فبدأت
الصفحه ١١٣ :
في المصاحف ، وابن مردويه عن أنس بن مالك أنه كان يقرأ (إني نذرت للرحمن
صوما صمتا).
أخرج عبد بن
الصفحه ١٢٣ : صلىَ الله عليه وآله وسلم ، وهو ما
اتهمه به الحارث الفهري لعنه الله ولعن من رضي بكلامه وأضمره في نفسه