الصفحه ٢٣٤ : وسلم
من تغيير قراءة ألفاظ القرآن إلى ألفاظ أخري بشرط الموافقة فيما بينها في المعنى والمضمون
، فمقتضى
الصفحه ٤٥٢ : كتب أهل السنة مما يرفع به الملل والضجر ، نحو ما نقله العلامة السيوطي في دره
المنثور ١ : ٢٥٦ : (وأخرج
الصفحه ٢٧٨ :
في القراءات الموروثة عن ابن مسعود وأمثاله ، فالإمام إذا يكذب هذا النحو من الاختلاف.
قال الفقيه
الصفحه ٢٧٩ : وأطرافا
، أي معاني كلها محتملة احتمالا قريبا ، وهذا النحو من الاستعمال شائع في اللغة
الفارسية ، فيقولون
الصفحه ٣٨١ :
ومن الغريب قولهم إن
المصحف المجموع في عهد أبي بكر كان كهيئة الملزمة مربوطا بخيط يجمع ورقة ، فأين
الصفحه ٩٧ :
كثير منها عليه صراحة ، فبعضها دلت على أن الإمام المعصوم عليه السلام كان
في مقام التفسيرن والبعض
الصفحه ٤٤٠ : إبراهيم الكرابيسي عن ابن عون نحوه
وأخرجه أبو عبيدة في فضائل القرآن عن معاذ عن ابن عون فأبهمه(!)
فقال في
الصفحه ٥٢ : ! (١)
__________________
(١) الموسوعة
الفقهية١٤ : ١٦١ ، ط : وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية في الكويت : (التوسل
بالنبي بعد وفاته : اختلف
الصفحه ١٥٨ :
لنفاقهم وتلكئهم عن الجهاد ، كما في سورة براءة ، ووعيدا بنار جهنم
للمشركين والكفار ، كما في سورة
الصفحه ٢٣٥ : أدلة
غيره معدومة ، فصار مختارهم هو :
أنزل القرآن على سبعة لغات من لغات
العرب المشهورة في كلمة واحدة
الصفحه ٢٥٢ : ، فقال
صلى الله عليه [وآله] وسلم : إقرأ
السورة على نحوها. (١)
فكيف يظن به صلى الله عليه وآله وسلم
يرضى
الصفحه ٥٠ :
نحو ما جاء في الحديث القدسي الشريف على ما يليق به قال تعالى : إذا تقرب إليّ
العبد شبراً تقربت إليه
الصفحه ٧٨ :
والعوام
، كالصلاة والزكاة ونحوه ، فهو كافر ، ومن جحد مجمعاً عليه لا يعرفه إلاّ الخواص كاستحقاق
الصفحه ١٣٧ : مع
الآيات التي ألصقها أهل السنة بالقرآن ، وهي في غاية الهبوط والضعف الباغي ، نحو
آية عمر بن الخطاب
الصفحه ٢٨٧ : نفس الألفاظ بالإبدال أو التقديم والـتأخير أو النقص والزيادة ونحو ذلك. وفي
هذا القصور ما فيه