الصفحه ١٩٤ :
وكل
سورة من سوره وكل آية من آياته متواتر مقطوع به ولا ريب فيه
، دلت عليه الضرورة والعقل والنقل
الصفحه ١٩٨ :
وقال محمد علي الزعبي : لقد اتفق
المسلمون ـ ويجز في قلبي الألم حين أصفهم بالسنة والشيعة بعد أن
الصفحه ٢٠٢ :
السنة مع مذهب الشيعة
ألإمامية على قداسته ووجوب الأخذ به. وهو نسخة موحدة لا
تخلف في حرف ولا رسم
الصفحه ٢١٣ :
القسم الأول
تحريف القرآن غير
الصريح
لا ينكر أحد من أهل العلم أثر علوم
القرآن في فهم نصوصه
الصفحه ٢٢٧ : شاف كاف ما لم تختم آية
رحمة بعذاب أو آية عذاب برحمة؟!
وعلى ما مر يتضح وجه الخلل في المرويات وتعارضها
الصفحه ٢٣٧ : أَضاءَ لَهُمْ مَشَوْا فيه
)
(٢) مروا فيه ، سعوا فيه
، وفي البخاري ومسلم قال الزهري : أما هذه الأحرف في
الصفحه ٣١٦ :
من سورة الأحزاب! ،
فاقتصر زيد على شهادة خزيمة ؛ لأن شهادته كانت تعدل شهادة رجلين ، فدمجها في
الصفحه ٣٢٦ :
سلفهم الصالح وحرصه وتحفظه على كتاب الله وو و ... الخ ، فيطلبون في نقل كيفية
مجيء كل منهم بورقة عند زيد
الصفحه ٣٣٣ :
واختلاف القراء السبعة في قراءة (أَوْ
لامَسْتُمُ النِّساء) (١)
، فقرأ الكسائي وحمزة (أو لمستم
الصفحه ٣٤٨ : الرَّحيم)
لقول من قال هما سورة واحدة ، فرضي الفريقان معا وثبتت حجتاهما في المصحف. (١)
التهاون في توقيفية
الصفحه ٣٥٩ : الله عليه وآله وسلم رحل إلى ربه عزوجل وترك القرآن مفرقا في
نتاتيف من خوص النخيل وقطع من الحجارة وعظام
الصفحه ٣٦٥ :
أقول
: هذه الرواية واضحة في ترتيبه للسور والآيات
وتنسيقها في أمكانها المخصوصة ، وبطبيعة الحال فإن
الصفحه ٣٧٤ :
جواز قراءته فيما دون ذلك ، كما رواه الإمام أحمد في مسنده ـ بسنده ـ عن سعد بن
المنذر النصاري أنه قال
الصفحه ٣٧٨ :
الأقوال وعليه يحمل القول الأول منهم ، وما روي عن ابن عباس أنه قال : أخبرني
أبوسفيان بن حرب من فيه إلى في
الصفحه ٣٨٢ : : ((أعطوا أعينكم حظها من العبادة النظر في المصحف
والتفكر فيه والاعتبار عند عجائبه)). (٣)
عن ابن عباس ، قال